فلكية جدة: قمر التربيع الأخير يزين السماء .. اليوم الصحة: إحالة 5 ممارسين صحيين للجهات المختصة بسبب مخالفات مهنية 3200 طالب وطالبة بتعليم جازان يؤدون اختبار مسابقة بيبراس موهبة 2024م تنبيه من هطول أمطار وهبوب رياح شديدة على جازان زلزال بقوة 6.1 درجات يضرب جزر فانواتو تنفيذ حُكم القتل في مواطِنين خانا الوطن وانضما إلى كيانات إرهابية طقس شديد البرودة وتكون الصقيع على عدة مناطق التعادل يحسم مباراة الإمارات وقطر لانتهاك الخصوصية.. تغريم شات جي بي تي 15 مليون يورو بينها العربية.. جوجل تدعم 45 لغة جديدة بـGemini
قضى عبدالله كوزان الذي توفي يوم 25 سبتمبر/أيلول في مستشفى محافظة بورصة كل هذه المدة من دون أن يكون يعاني من مرض يمنعه من مغادرة المستشفى أو أن يكون بحاجة إلى رعاية طبية مستمرة ودائمة، بل انه فقط اصبح صديقاً للأطباء الذين سمحوا له بالإقامة في المستشفى بعد ان كان رقوده فيها عام 1968 بسبب اصابته بمرض السكري والربو إضافة الى صداع شديد كان يعاني منه.
فلقد تكونت فعلا علاقات صداقة حميمة بينه وبين العاملين في المستشفى، حتى انهم اصبحوا يعتبرونه واحدا منهم، وفي كل مرة كانوا يسجلونه كمريض جديد بعد انتهاء فترة علاجه المحددة.
ويقول احد العاملين في المستشفى “كنا نعتني به كونَه يحمل البطاقة الخضراء التي تُمنح لذوي الدخل المنخفض، ولكننا لم نتمكن من انقاذه هذه المرة عندما ساءت حالته الصحية”.
عصام هاني عبد الله الحمصي
يبدوا أن هناك يعرفون معنى الإنسانية ولكن على مستويات وإن كان الإنسان فقيراً لا لا تقدم له كافة الخدمات لإنقاظ حياته :: نحمد الله على النعم في بلادنا ::.