الإحصاء تبدأ تنفيذ المسوح الاقتصادية والاجتماعية والبيئية والمكانية بجميع مناطق المملكة
انتخاب عبدالله صالح كامل رئيسًا لاتحاد الغرف السعودية
بدء موسم جني الحمضيات في محافظة العُلا
وظائف شاغرة في جامعة الملك سعود الصحية
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
بتوجيه أمير المنطقة.. تأجيل بداية الدوام في مدارس تبوك
حساب المواطن: إعلان نتائج الأهلية للدورة 98 لشهر يناير 2026
حرس الحدود ينقذ 4 مواطنين خليجيين تعطلت واسطتهم البحرية في عرض البحر بالشرقية
رئاسة أمن الدولة تستضيف التمرين التعبوي السادس لقطاعات قوى الأمن الداخلي “وطن 95”
أمانة جدة تتلف 4 أطنان من اللحوم الفاسدة شرق المحافظة
قضى عبدالله كوزان الذي توفي يوم 25 سبتمبر/أيلول في مستشفى محافظة بورصة كل هذه المدة من دون أن يكون يعاني من مرض يمنعه من مغادرة المستشفى أو أن يكون بحاجة إلى رعاية طبية مستمرة ودائمة، بل انه فقط اصبح صديقاً للأطباء الذين سمحوا له بالإقامة في المستشفى بعد ان كان رقوده فيها عام 1968 بسبب اصابته بمرض السكري والربو إضافة الى صداع شديد كان يعاني منه.
فلقد تكونت فعلا علاقات صداقة حميمة بينه وبين العاملين في المستشفى، حتى انهم اصبحوا يعتبرونه واحدا منهم، وفي كل مرة كانوا يسجلونه كمريض جديد بعد انتهاء فترة علاجه المحددة.
ويقول احد العاملين في المستشفى “كنا نعتني به كونَه يحمل البطاقة الخضراء التي تُمنح لذوي الدخل المنخفض، ولكننا لم نتمكن من انقاذه هذه المرة عندما ساءت حالته الصحية”.
عصام هاني عبد الله الحمصي
يبدوا أن هناك يعرفون معنى الإنسانية ولكن على مستويات وإن كان الإنسان فقيراً لا لا تقدم له كافة الخدمات لإنقاظ حياته :: نحمد الله على النعم في بلادنا ::.