الكحل والأيدي المنقوشة.. زينة الأطفال في الطائف احتفاء بيوم التأسيس
موجة “برد العجوز” تجتاح المملكة.. تصل ذروتها الأسبوع المقبل
احتفالات يوم التأسيس في العُلا.. تجربة ثقافية وتاريخية فريدة بشعار “السراية”
السديس: يوم التأسيس أظهر التلاحم وعزز شرف الانتساب للمملكة والانتماء لها
رحلة بصرية وسردية .. أهالي الشمالية يستكشفون تاريخ الدولة السعودية في يوم التأسيس
احتفاء بيوم التأسيس.. انطلاق فعاليات ذاكرة الأرض في جدة
مهمة العوجا.. أحداث حقيقية وأبطال مُلهمون في ذكرى يوم التأسيس
أطفال وأهالي جازان يتوشحون الأزياء التراثية في يوم التأسيس
فينالدوم يمنح الاتفاق فوزًا قاتلًا ضد النصر
ترتيب دوري روشن بعد خسارة النصر اليوم
اللاجئ السوري، الذي تداولت وسائل الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي صوره مع ابنه وقد أوقعته صحفية مجرية أرضا وهو يحمل ابنه زيد على ذراعيه، يحصل على فرصة عمل كمدرب في مدرسة في مدينة خيتافي الإسبانية.
حصل أسامة عبد المحسن – اللاجئ السوري الذي ظهر في مقاطع فيديو انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي وقد أوقعته مصورة تلفزيونية مجرية عمدا أثناء فراره من الشرطة المجرية وهو يحمل طفله ويدعى زيد – على فرصة عمل في مجال تدريب كرة القدم في العاصمة الاسبانية مدريد بعد أن لفتت قصته انتباه مدرسة للتدريب هناك.
وكانت لقطات الفيديو التي يظهر فيها اللاجئ وهو يسقط وطفله بين ذراعيه بينما كان عشرات المهاجرين يحاولون الفرار من الشرطة على الحدود الجنوبية للمجر مع صربيا قد انتشرت بشدة على وسائل التواصل الاجتماعي ووسائل الاعلام الأسبوع الماضي. وتظهر في اللقطات مصورة كانت تعمل لدى قناة تلفزيونية خاصة في المجر وهي تمد ساقها لدى مرور الرجل لعرقلته. وفصلت القناة المصورة بسبب الواقعة.
صورة انتشرت بسرعة: صورة صحفية مجرية توقع لاجئا وعلى ذراعيه ابنه…هذه الواقعة جعلت من أسامة عبد المحسن وابنه زيد محط الاهتمام…
وقال رئيس مدرسة لمدربي كرة القدم في مدينة خيتافي على مشارف مدريد إن طاقم العمل بالمدرسة تعقب تاريخ اللاجئ بعد أن قرأوا أنه كان يقوم بوظيفة مماثلة في سوريا. ونقلت إذاعة كادينا سير عن ميجيل انخيل جالان الذي يدير المدرسة وتعرف باسم ثينافي قوله أمس الأربعاء “فكرنا في مساعدة مدرب كرة قدم زميل.” وذكرت الإذاعة أن الإدارة المحلية ستوفر له السكن.
ووصل اللاجئ إلى مدريد صحبة ابنه، الذي كان يحمله عندما فر من الشرطة الأسبوع الماضي، وابنين آخرين. وأضافت أن المدرسة والسلطات المحلية تعمل على جلب باقي الأسرة للعيش معهما في مدريد.