عبور 20 شاحنة إغاثية سعودية منفذ نصيب الحدودي لمساعدة الشعب السوري
آلية الإفصاح عن دخل برامج التوصيل في حساب المواطن
تنظيم الدخول والخروج من أبواب المسجد الحرام خلال رمضان
تعليق الدراسة الحضورية اليوم في مدارس القصيم
لقطات من صلاة التراويح في المسجد الحرام ليلة 4 رمضان
إنقاذ 12 شخصًا بعد جنوح واسطتهم البحرية على منطقة صخرية بالشرقية
غرامة بأكثر من 1,4 مليون ريال لمصنع مستحضرات صيدلانية وإحالته للنيابة
الدراسة عن بعد اليوم في مدارس العاصمة المقدسة ومحافظاتها
تعليق الدراسة الحضورية في جامعة أم القرى غدًا
ولي العهد يستقبل الرئيس اللبناني في قصر اليمامة ويعقدان جلسة مباحثات رسمية
طالب مواطنون بسرعة فتح تحقيق حول مقطع فيديو المتداول لمسن حاول محادثة وزير الشؤون الاجتماعية، إلا أنه قوبل بالتجاهل.
وأشارت مصادر أن “الوزير حاول الاتصال بالمواطن بعد انتشار المقطع، ومشاهدته له”، مكلفاً وكيل وزارته محمد العقلا؛ للبحث عن المواطن الذي تناقل الناس صراخه ليسهّل التواصل معه.
وجاءت اتفاقية التعاون التي وقعها وزير التعليم الدكتور عزام الدخيل، ووزير الشؤون الاجتماعية ماجد القصبي بهدف تعزيز التنمية الاجتماعية عبر العديد من المبادرات، والبرامج التي تم التنسيق لها بين الوزارتين على مدى الأشهر الماضية، وتم عرضها ومناقشتها في اجتماع مطول شارك فيه مديرو الجامعات ووكلاء وزارة الشؤون الاجتماعية ومديرو التعليم بالمناطق.
إلا أن وزيري التعليم والشؤون الاجتماعية تجاهلا مطالبات وصراخ المتضررين أمس الخميس بما يتناقض مع الشراكة التي وقّعاها، وطالب البعض الوزيرين بمقابلة المواطنين والاستماع لشكاواهم وحلها ومعالجتها، وليس الاكتفاء بالابتسامات أمام عدسات المصورين.
ودشن نشطاء على مواقع التواصل هاشتاقاً بعنوان #مسن_يبكي_أمام_سيارة_الوزير وتساءل مغردون “استجداء مطالب الحقوق من المسؤولين في التعليم والشؤون الاجتماعية ومتى ينتهي أو هل يلزم أن يصرخ؟ وأن يصوّر؟ وأن ينقله تويتر؟ وينتشر الغيظ ليتفضل الوزير بحل مشكلته”.
وذكر آخرون أن تحرك الوزير جاء بعد انتشار المقطع، متسائلين “لماذا لم تعالج قبل أن يغضب المواطن وكاد أن يموت من الحسرة؟ ولماذا تجاهله الوزير وهو أمام سيارته؟”، قائلين “شكراً للكاميرا التي نقلت الواقع”.
وعلى الجانب الآخر كان متضررون فشلوا في مقابلة وزير التعليم لشرح معاناتهم مع تخصصات التقنية الحيوية، وما تسبب ذلك التخصص من معاناة طويلة لهم ولمدة سبع سنوات؛ ليُفاجؤوا أنه غير معتمَد؛ فيُحرموا المستقبل والوظيفة.