طرح 20 مشروعًا عبر منصة “استطلاع” لأخذ المرئيات بشأنها
المدينة المنورة تتقدّم 7 مراتب في مؤشر IMD للمدن الذكية لعام 2025
ضبط 3 مخالفين لارتكابهم مخالفتي قطع مسيجات ودخول محمية دون ترخيص
تنبيه من هطول أمطار وصواعق رعدية على منطقة عسير
أمير الرياض يعزي أبناء عبدالله السديري في وفاة والدتهم
إطلاق مؤسسة “أوشن كويست” غير الربحية بالمملكة
مركز أسبار يحتفل بمرور عشر سنوات على تأسيس “ملتقى أسبار”
طيران ناس يطلق رحلات إلى جنيف وميلان وكراكوف وريزا والدار البيضاء
حالة مطرية ورياح نشطة على نجران تستمر حتى المساء
أفضل الأنظمة الغذائية مع التقدم بالسن
منح وزير الدفاع الأمريكي آشتون كارتر، مبلغ 75 مليون دولار يوم الجمعة الماضي، لمساعدة مجموعة من شركات التكنولوجيا الفائقة والباحثين على تطوير أجهزة استشعار مرنة.
ويرغب البنتاغون في أن تصبح الأجهزة الإلكترونية مرنة بما فيه الكفاية ليرتديها الجنود أو بحيث يمكن دمجها في أجسام الطائرات.
وقال كارتر، إن التمويل سيذهب إلى تحالف مجموعة “FlexTech”، الذي يضم 162 شركة وجامعة ومؤسسة علمية مرموقة، منها بوينغ وأبل وجامعة هارفارد و”ادفانتيست أكرون بوليمر سيستمز”، بحسب تقارير إعلامية.
وستعمل المجموعة على تطوير وتصنيع ما يسمى بالإلكترونيات الهجينة المرنة، والتي يمكن أن يُدمج بها أجهزة استشعار، ويمكن ثنيها ومدّها وطيّها لتناسب جسم الطائرات أو أية منصات أخرى سيتم استخدامها فيها.
وقال كارتر، الذي كان يتحدث في مركز أبحاث “أميس” التابع لوكالة “ناسا” في وادي السليكون: “هذه تكنولوجيا ناشئة تستخدم مواد مرنة متقدمة مزودة بدوائر وأجهزة استشعار وتُدمج برقائق سيليكون رفيعة، حتى يصبح لدينا في نهاية الأمر جيلا جديدا من المنتجات الإلكترونية”.
وسيدير مجموعة العمل مختبر بحوث سلاح الجو الأمريكي، وستتلقى المجموعة تمويلات فيدرالية إضافية خلال البرنامج الذي سيستمر 5 سنوات، ليصبح إجمالي مبلغ التمويلات التي ستحصل عليها المجموعة في نهاية البرنامج 171 مليون دولار.
ويقول مسؤولو وزارة الدفاع إن التطور السريع للتكنولوجيات الجديدة في جميع أنحاء العالم يُجبر وزارة الدفاع الأمريكية على البحث عن شراكات مع القطاع الخاص بدلا من تطوير معظم تقنيتها بنفسها، كما تفعل في المعتاد.
وقد التقى كارتر أيضا يوم الجمعة مع مجلس علوم الدفاع Defense Science Board للاطلاع على أحدث دراساته بشأن كيفية تطور الطائرات من دون طيار العسكرية والروبوتات في المستقبل، حيث أصبح الاعتماد على هذا النوع من التقنيات يتزايد بشكل مستمر، بسبب استخدامها في كل شيء من مهام المراقبة والاستطلاع وإيصال الإمدادات للقوات العسكرية.