5 صفقات خاصة في سوق الأسهم بـ 72 مليون ريال علاج جديد محتمل للصلع الوراثي لقطات توثق هطول أمطار الخير على جازان وعسير يوتيوب يواجه الصور المضللة بإجراءات صارمة عملية نوعية.. إحباط تهريب 79 ألف قرص مخدر بجازان أمير الرياض يرعى حفل الزواج الجماعي الثامن بجمعية إنسان وزارة الصناعة تُطلق برنامج التدريب التعاوني للطلاب الجامعيين جامعة الحدود الشمالية تُعلن عن وظائف أكاديمية شاغرة لجنة البنوك السعودية الإعلامية: احذروا منتحلي المؤسسات الخيرية والشخصيات الاعتبارية وكالة الأنباء السعودية توقّع مذكرة تفاهم مع “نوفا” الإيطالية
امتدح الكاتب الصحفي “إبراهيم على نسيب” قرارَ وزير الشؤون البلدية والقروية بإعفاء وكيل أمين الطائف للتعمير، عقب تداول مقطع فيديو له يوضح تصرفه السيئ مع مواطن.
وقال نسيب، في مقاله بصحيفة “المدينة”: إن المسؤول نسي أن مهمته هي خدمة المواطنين لا الإساءة إليهم ولا تحقيرهم ولا تعذيبهم، مشيراً إلى أن تلك القضية الأساسية باتت سراً حتى كشفتها التقنية الحديثة.
وأضاف: ” القضية علقت التعالي والغرور والغطرسة على مقابض من خشب، ليكون المذنب في عهد والدنا سلمان الحزم والحسم عبرة، ويكون المواطن في عيون الدولة بكل مسؤوليها الذين عليهم من اليوم ترتيب سلوكياتهم والتعامل مع المواطن بأدب شديد”.
وجاء نص المقال كالتالي:
حسبما ورد في الخبر الذي نشرته (المدينة) تحت أسماء الزميلين عبدالله الشعلاني وعواض الخديدي وقرار وزير الشؤون البلدية والقروية بإعفاء وكيل أمين الطائف للتعمير وكلنا شاهد الفيديو المتداول عن تصرف وكيل الأمين مع مواطن كان يريد أن ينهي معاملته وكان يذكره بمواطنته وكان يحاول جاهداً إقناعه بها، إلا أنه كان يصر على الوقوف ضده وكان منفعلاً جداً حتى إنه نسي أن مهمته هي خدمة المواطنين لا الإساءة إليهم ولا تحقيرهم ولا تعذيبهم، وهي والله قضية بقيت في سر حتى جاءت التقنية وكشفت المستور وعلقت التعالي والغرور والغطرسة على مقابض من خشب ليكون المذنب في عهد والدنا سلمان الحزم والحسم عبرة ويكون المواطن في عيون الدولة بكل مسؤوليها الذين عليهم من اليوم ترتيب سلوكياتهم والتعامل مع المواطن بأدب شديد.
• نعم فضحت الكاميرات كل السلوكيات البغيضة ونشرت غسيل أولئك المهووسين بالعظمة والذين لا يزالون يعيشون في عالمهم الموحش المملوء بالتصرفات الغريبة والتي بدأت تظهر من حين لآخر في فيديوهات عرت كل السلوكيات الكريهة وقدمتها للعدالة بطريقة بسيطة وسهلة جداً ومن يصدق أن مجرد كاميرا مدسوسة في جيب تنهي معاناة الناس وتخلصهم من ضمير ميت وروح لا همّ لها سوى التباهي بالمنصب، وأنا هنا لا أعمم الهمزة على الجميع بل أخص بها كل من يسيء للوطن والمواطن، مذكراً إياه أنه لا مكان له في الآتي فإما أن يكون مع الوطن والمواطن وإما أن يغادر كما غادر غيره بقرار.
* خاتمة الهمزة: “بلا مواطن بلا خرطي الباب”… هي الجملة التي أوصلت المسيء للباب وأدخلت البهجة للوطن وأسعدت كل المواطنين.. تحية كبيرة لوزير البلدية.. وهي خاتمتي ودمتم.
قارئ ومواطن
تحية للكاتب ولصحيفة المواطن التي تسبف وتتقدم وتنافس على الصدارة للأمام
وبيض الله وجوهكم
عاشقة جده
اللهم سخر المسوؤلين لخدمة المواطن
عوض القحطاني
الله يحفظك . ويمدك بالعون . مقالاتك كلها قصف لصالح الوطن والمواطن
احمد علي ابونيب
الله يوفقك يابو اياد??