جيسوس قبل لقاء غوانغجو: واثق في قدرة الهلال على الظهور بشخصيته
هدف مهم للتأمين على عقود العمالة المنزلية
القبض على مروج القات في جازان
لأول مرة في الرياض.. أكثر من 50 جناحًا في المهرجان التايلاندي نبض التقاليد
روبن نيفيز: نسعى للذهاب بعيدًا في آسيا والتتويج باللقب
انطلاق الأدوار النهائية بدوري أبطال آسيا للنخبة في جدة غدًا
وزارة الداخلية تستضيف وفدًا أمنيًا من سوريا للاطلاع على تجربة الأجهزة الأمنية في السعودية
رئاسة الشؤون الدينية تعزّز جهودها الإثرائية لقاصدي المسجد الحرام
العروبة يستهدف الفوز الثاني ضد الفيحاء
الحميمق الشائع يرسم لوحة التوازن البيئي في الشمالية
يرى محللون أمريكيون أن زيارة الملك سلمان بن عبدالعزيز لواشنطن لأول مرة منذ وصوله للحكم، يأتي ضمن حراك المملكة المعتمد على “سياسة الجرأة”.
مؤكدين أن الحراك السعودي الخارجي هو الأكثر جرأة منذ تولي الملك سلمان مقاليد الحكم منذ يناير الماضي.
وفي تقرير نشرته صحيفة “واشنطن تايمز” الأمريكية، قال الكاتب الأمريكي جاي تايلور: “إن الملك سلمان -صاحب النشاط الخارجي الأوسع في تاريخ المملكة- سيُجبر أوباما على دفع الثمن أولاً قبل دعم مثل هذا القرار النووي الإيراني، وربما يكون الثمن الوقوف أمام تمدد نفوذ إيران في الشرق الأوسط”.
وأشار تايلور في تقريره إلى أن واشنطن تسعى لموافقة السعودية على الاتفاق تجنباً للجوء إلى معركة “حق الفيتو” التي وصفها بأنها “معركة قبيحة”.
وأوردت الصحفية الأمريكية، أن أوباما يحاول إصلاح “الرضوض والشقوق التي تخللت العلاقة السعودية-الأمريكية خلال السنوات الأخيرة، ومع بدء الربيع العربي”. فيما يحاول أوباما السعي لإذابة الثلج مع الرياض.
وأضافت الصحيفة: المملكة العربية السعودية، في ظل حكم الملك سلمان انتهجت سياسة خارجية نشطة على نحو متزايد منها محاربة المتمردين الحوثيين المدعومين من إيران في اليمن.
ويؤكد خبير الشرق الأوسط وشؤون الخليج، ورئيس قسم الشؤون الدولية بجامعة تكساس “جريجوري جوز” بقوله: هذا اللقاء أكثر أهمية من قمة الغلاف الجوي أو أي قمة سياسية أخرى.