تركي آل الشيخ: الإبداع السعودي يبث محتواه في كل الأرض قنصلية السعودية في هونج كونج تحذر من إعصار شديد الخطورة العرب أول من ربطوا الزراعة والمواسم والمطر بالنجوم انخفاض الدولار من أعلى مستوياته في أكثر من 6 أشهر اللواء الدكتور صالح المربع مديرًا عامًّا للجوازات نصائح لتقليل السعرات الحرارية هل يُشارك نيمار مع الهلال بمونديال الأندية 2025؟ منتدى جائزة تجربة العميل السعودية 2025 خطوةٌ لتحسين جودة الخدمات ماذا يفعل الأخضر في ختام مرحلة الذهاب الدور الحاسم؟ رئيس الاتحاد عن شائعات الميركاتو الشتوي: من وحي الخيال
عقبت إدارة الشؤون الصحية بالجوف على ما تم تداوله في وسائل الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي عن “مفاجأة والد عند زيارة مولوده في اليوم الثاني من ولادته بمستشفى النساء والولادة والأطفال بالجوف، ووجد طفله يعاني من حروق”.
وردت صحة الجوف عبر بيان صحفي باسم متحدثها الرسمي فهد الكريع جاء فيه: نبين أن الطفل تمت ولادته بتاريخ 13/ 11/ 1436هـ الساعة 9:40م ولادة طبيعية، وتم تسليم المولود إلى قسم الحضانة، حيث لاحظت الممرضة المسؤولة وجود فقاعات جلدية بمنطقة المقعدة والخصيتين وأصابع القدم أثناء تنظيف المولود باستخدام الشاش وزيت البرافين المستخدم في تنظيف المواليد بعد الولادة؛ حيث إنه لا يتم استخدام الماء مطلقًا في تنظيف المواليد.
وأضاف: قامت الممرضة باستدعاء مقيم الأطفال المناوب، وقد حضر مقيم الأطفال المناوب وأكد وجود سلك الفقاعات وتقشر في الجلد، وقام باستدعاء أخصائي الأطفال المناوب، والذي شخّص الحالة بانحلال البشرة الفقاعي، وقد تم إبلاغ أم المولودة في حينه من قبل طبيبة النساء ومقيم الأطفال وأخصائي الأطفال بوجود فقاعات لدى المولود.
وأكمل “الكريع”: تم استدعاء طبيب الجلدية في صباح اليوم التالي 14/ 11/ 1436هـ، والذي حضر وقام بمعاينة الحالة وشخص وجود انحلال البشرة الفقاعي لدى المولود، ووصف له العلاج اللازم، وأوصى بتحويل المريض إلى مركز طبي أعلى، ومراجعة العيادة، وقد خرج المولود بعد ستة أيام من المستشفى، وراجع عيادة الأمراض الجلدية لمستشفى الأمير متعب بن عبدالعزيز، وعاينه طبيب جلدية آخر وأكد نفس التشخيص.
وبيّن: أما بخصوص التقرير الطبي الصادر من مستشفى الأمير متعب بن عبدالعزيز بتاريخ 24/ 11/ 1436هـ من قبل استشاري جراحة التجميل والحروق الزائر، والذي يفيد بوجود حروق من الدرجة الأولى والثانية لدى المولود، وبعد أخذ أقوال الطبيب أفاد أنه اعتمد في تقريره الطبي بناء على ما ذكره والد الطفل بأنه كان سليمًا عند الولادة، ولم يكن يعاني من شيء؛ حيث إن الأعراض التي تظهر على جلد المريض بسبب هذا المرض تتشابه مع الأمراض الناتجة عن الحروق من الدرجة الأولى والثانية، وبسبب عدم إحاطة الطبيب بوجود الفقاعات بعد الولادة لدى المولود؛ مما أدى إلى تشخيص هذه الحالة على أنها حروق بجلد المولود.
وتابع: علمًا بأن الشاكي تقدم لمدير عام الشؤون الصحية بمنطقة الجوف يوم الاثنين الموافق 23/ 11/ 1436هـ، بشكوى وتم التعامل معها بإحالة المولود إلى استشاري جراحة التجميل والحروق، والذي قام بمعاينة الحالة يوم الثلاثاء الموافق 24/ 11/ 1436هـ، وإرسال تقرير طبي للمدير العام، والذي بموجبه تم إحالة المعاملة إلى إدارة المتابعة نهاية دوام 24/ 11/ 1436هـ، ولم يكن هناك تأخير في إنهاء المعاملة، وبناء على ما سبق تبين أن ما يعاني منه الطفل هو مرض جلدي نادر الحدوث “انحلال البشرة الفقاعي”، وهذا ما أكده أطباء الأطفال وأطباء الجلدية الذين أشرفوا على حالة المولود، وليس نتيجة لتعرضه لحروق بالجلد لوجود فقاعات جلدية لدى المولود بعد الولادة مباشرة.
واختتمت صحة الجوف بيانها: نهيب بالصحف الإلكترونية على وجه الخصوص بأخذ الرأي الرسمي من الطرف الآخر قبل النشر؛ لعدم تضليل الرأي العام، ويؤسفنا عدم التزام بعضها بذلك، بالرغم من أن هذا ما تفرضه المهنية لنقل الحقيقة للمتلقي، وعدم إثارة المجتمع بمعلومات مغلوطة… ونسأل الله دوام الصحة والعافية للجميع، كما نسأله الشفاء العاجل للطفل، وأن يقر به أعين والديه.
رافع الراشد
اولا.الطبيب الذي شخص المرض قال يشبه مرض السماك الصفائحي واحالني لعيادةالجلديه بمستشفى الاميرمتعب وقال الدكتورايضا يشبه مرض السماك ولم يعطيني التشخيص نهائي قال نحولك للرياض ومن الذي يحولني هو نفس الدكتور الاول الذي قال يشبه مرض السماك .والان على الملأ استطاع التشخيص والطفل عندي بالبيت
دنيا
نرجو التوضيح