اكتشاف نقوش ورسوم صخرية تعود إلى ما قبل الميلاد في محمية الملك عبدالعزيز
مخبأة في مركبة.. القبض على شخصين لترويجهما 27 كيلو قات في عسير
نجاح لامس القمة.. الرياضة النسائية في السعودية بدأت حُلمًا وأصبحت واقعًا
إحباط تهريب 3.6 كيلو حشيش في المدينة المنورة
القبض على 10 مخالفين لتهريبهم 192 كيلو قات في عسير
خطباء الجوامع يحذرون من خطورة الإسراف والتبذير في الولائم والمناسبات
ارتفاع أسعار الذهب اليوم
مكة المكرمة الأعلى حرارة اليوم بـ39 مئوية وطريف الأدنى
إحباط محاولة تهريب أكثر من 11 كيلو شبو مخبأة في شاحنة بمنفذ البطحاء
خطيب المسجد النبوي: الشرك نوعان وتوحيد الله شرط لقبول العمل
أبدى الأهالي استياءهم من التزاحم والتكدُّس خلال الأيام الماضية أمام أبواب المسلخ الأهلي (الوحيد) في حفر الباطن، الذي يُعد أكبر سوق للأنعام في المملكة؛ حيث أكدت بعض الأرقام أن عدد الأضاحي في اليوم الأول تجاوز 600 أضحية.
وبعد نهاية أزمة (ذبح) الأضاحي التي حدثت في أيام العيد الثلاثة الماضية، وبعد أن تكدّس المواطنون، يتساءل الكثير أمام كل هذه الازدحامات: “كيف يمكن للعاملين عدم الوقوع في الأخطاء؟ وكيف للأطباء البيطريين الكشف على الحيوانات قبل الذبح وبعده ومراقبة الذبح بالطريقة الشرعية والتأكد من سلامة ونظافة الذبائح وصلاحيتها للاستهلاك الآدمي؟”.
ومع كل هذه الازدحامات لجأ الكثير من المواطنين إلى البحث عن حلول سريعة لمعالجة هذه الأزمة؛ حيث قام بعضهم بالتوجه لبعض المطابخ التي فتحت أبوابها لذبح الأضاحي، في تصرف مخالف للأنظمة، كما انتشر كذلك ظاهرة الذبح العشوائي في أماكن غير صحية إطلاقًا من قبل بعض العمالة التي استغلت هذه الأزمة، مع زيادة كبيرة في السعر وصلت إلى 100 ريال للذبيحة الواحدة.
وطالب مواطنون بلدية حفر الباطن بحلول جذرية لهذه الأزمة؛ كإنشاء مسلخ آخر بعدد كافٍ من العمالة أو مسالخ مؤقتة في المواسم تتبع للبلدية، والتي ستُحد كثيرًا من هذه الأزمة.
كما لوحظ أيضًا انتشار لأعداد كبيرة من المتسولات عند أبواب المسلخ وفي أرجائه؛ ما دفع البعض للتساؤل عن دور مكافحة التسول في ذلك.