وظائف شاغرة لدى البنك الإسلامي للتنمية وظائف شاغرة لدى الخزف السعودي في عدة مدن وظائف شاغرة بفروع وزارة الطاقة وظائف شاغرة في شركة المراعي مؤتمر صحفي لوزير المالية غدًا لاستعراض أرقام ومؤشرات مضامين ميزانية 2025 رونالدو وأنجيلو يعززان تقدم النصر ضد الغرافة وظائف شاغرة في الشركة السعودية للموانئ وظائف شاغرة بمستشفى الملك خالد للعيون وظائف شاغرة لدى هيئة التأمين وظائف شاغرة بشركة المياه الوطنية
كل شيء يعود إلى الوراء ويتراجع في كوريا الشمالية إلا وزن دكتاتورها الشره لما لذ وطاب.. كيم جونغ- أون، الآخذ جسمه الشبيه بالبالون في التضخم والتطبل بلا هوادة، إلى درجة “أصبح وزنه 130 كيلوغرامًا”، وهو ما تؤكده صحيفة معنية بشأنه، وتقول في معرض شرحها لعلاقة سمنته وازدياد وزنه بالأمراض القلبية: “إن دول الجوار أصبحت تراقب ما يحدث لخصره من تغيّرات”، في إشارة إلى انتفاخه من الجانبين.
خبر ازدياد وزنه “من 100 كلغ قبل 5 سنوات إلى 130 حاليًّا” ورد بصحيفة Chosun Ilbo الكورية الجنوبية، نقلًا عن مصادر حكومية، واطلعت عليه “العربية نت” منشورًا بالإنجليزية في صحيفة يابانية مهمة، هي The Japan Times التي نقلت عنها أنه كان يعتبر حين تسلم السلطة بسبتمبر 2010 خلفًا لوالده، “سمينًا، ويبدو أكثر وزنًا عما في صور له حين كان طالبًا بأواخر التسعينيات في سويسرا”، مضيفة أن البعض تساءل فيما لو تعمد زيادة وزنه ليكون شبيهًا بجده مؤسس كوريا الشمالية كيم إيل- سونغ.
لاحظت Chosun أيضًا أن قياس (جسم) كيم إيل- جونغ تضخم أكثر بعد إصداره أمرًا في ديسمبر2013 بإعدام جانغ- سونغ ثايك، زوج عمته، فأصيب من وقتها بجهد التوتُّر العصبي، أو Stress قاده إلى عالم الشراهة والفجع للطعام واحتساء الخمور، وهو ما راجعت “العربية نت” تقارير بشأنه نشروها عنه هذا العام، فيها أنه خضع بنهاية 2014 لعملية ربط معدة للحد من شراهته المسببة زيادة وزنه التي جعلته يبدو كـ “البالون” من لحم ودم متحرك، إلا أن جهوده أصبحت كأنها لم تكن، وتطبله ماض إلى المزيد.
من التقارير ما نشرته صحيفة “ديلي ميرور” البريطانية، نقلًا في 17 سبتمبر العام الماضي عن وسائل إعلام كورية جنوبية، غير متحاملة على “كيم” البالغ عمره 33 حاليًّا، من أن أسباب زيادة وزنه مصدرها وكر واحد، يكمن في ولعه بتناول شرائح اللحم والسمك على طريقة اليابانيين، أي نيئًا من سوشي وساشومي، مرفقًا دائمًا بشامبانيا ماركة “كريستال”، وهو ما يزيد من حجم خصره وانتفاخه، إلى درجة أنه ظهر أثناء تفقده لمزرعة خارج العاصمة بيونغ يانغ، وكأنه سيخرج من البدلة التي كان يرتديها؛ بسبب الزيادة الواضحة في منطقة الخصر.
أيضًا، ذكر مقرب سابق منه ومن أبيه، وهو ياباني اسمه كينجي فوجيموتو، وعاد في 2011 إلى اليابان بعد أن كان مسؤولًا عن إعداد وجبات “السوشي” لوالده طوال 13 سنة، أن كيم “محب شره لنوعية الأطعمة اللذيذة” بحسب ما قال في 2013 بمذكرات أصدرها، وفيها روى أنه حين كان يقدم شرائح السمك نيئة للأب “كان ابنه يقبل إلى الطاولة بسرعة”، وأن الابن “كان يتجرع زجاجتي شامبانيا بجلسة طعام واحدة”، على حد تأكيده.
وعاد “كينجي” في 2012 إلى كوريا الشمالية تلبية لدعوة شخصية من دكتاتورها الابن، لينظر بنفسه في النظام الغذائي الذي يتبعه كيم جونغ- أون، فوجد معظمه من الأشهى، أي شرائح لحم وحساء من زعانف القرش، مع رغبة جامحة على الأجبان، خصوصًا Emmental السويسرية، وكله يزيد الانتفاخ والوزن والترهل، حتى أصبح “كيم” نسبة لعمره الرئيس المتطبل الوحيد بالعالم، والأكثر وزنًا.