طريقة إصدار وطباعة واستعراض بيانات رخصة القيادة عبر أبشر الأهلي المصري يضرب بلوزداد بسداسية جامعة الملك خالد تقيم جلسة حوارية في واحة الأمن بمهرجان الإبل قصة هدى الزعاق من الحياكة لابتكار دمى الأطفال الأخضر يخسر ضد البحرين في بداية مشواره بـ”خليجي 26″ صالح الشهري يهز شباك البحرين شرط مهم للتسجيل في الضمان الاجتماعي مصعب الجوير يسجل الهدف الأول ضد البحرين عبدالعزيز بن سعود ووزير الدفاع وزير داخلية الكويت يستقلان قطار الرياض شاهد.. الجماهير تدعم سالم الدوسري في المدرجات
وجّه وزير التعليم الدكتور عزام الدخيل- في تعميم عاجل لإدارات التعليم- بتخصيص عيادة داخل كل مدرسة في حال عدم وجودها، وتجهيزها باللوازم الطبية والتجهيزات المكتبية.
كما وجّه “الدخيل”، بتوفير وسائل النظافة الشخصية، وتأمين المعقمات، وسلال المهملات، في جميع مرافق المدرسة، مع تكثيف أعمال النظافة العامة لجميع المرافق، وأسطح الأثاث.
بَيْدَ أن التوجه جاء ناقصًا؛ حيث إن الوزارة حتى الآن لم توفِّر طواقم طبية، كما وعدت في وقت سابق بتوفير ممرض لكل عيادة، وستكون العيادات مجرد “شبح” داخل المدارس يتناوب عليها معلمو المدارس وينقصها المتخصصون، ويوضح القرار ارتجال الوزارة فيه.
ويرى المراقبون، أنه لا جدوى من عيادات مدرسية في غياب المختصين لتشغيلها، وكان الأحرى بالوزارة فتح مجال توظيف لخريجي الدبلومات وتوزيعهم على المدارس، بعدها يتم فتح العيادات، والاستفادة من الوحدات المدرسية بشكل مؤقت؛ حتى تتوفر الكوادر.
ويشير المراقبون، إلى أن الوزارة وضعت ذرعية فتح العيادات بعد تفشي مرض كورونا؛ لأنها لا تتحرك وفق خطة مرسومة، إنما على حسب الأحداث والطوارئ، وهو ما يؤكد أنه توجيه ارتجالي ومحاولة من تملُّص الوزارة من مطالبات تأجيل الدراسة؛ حتى يتم السيطرة على فيروس كورونا.
عصام هاني عبد الله الحمصي
خطوة جميله :: هل تم توزيع ا: أحهزة الكشف المبدئي على المدارس والوزارات ومداخل المدينة الطرق والإستراحات :: هي أجهزة تقيص درجة الحرارة الغير طبيعية وإن جمعت الحارة مع أعراض الرشح يمنع الطالب أو الموظف من الدخول ويحول الى العلاج الفوري :: العلاج قبل الحدس أهم من العلاج بعد وقوع المصيبة ::.