ضبط مواطن لترويجه الحشيش والإمفيتامين والأقراص المحظورة بالجوف مساند: 3 حالات فقط لإرسال رمز OTP عبر أبشر حساب المواطن يوضح حل مشكلة “ملاحاظات على عقد الإيجار” الأولى عالميًا بسعة أنابيب النقل.. السعودية تحقق أرقامًا قياسية غير مسبوقة بقطاع المياه إحباط تهريب 3.3 كجم من الحشيش المخدر بالمدينة المنورة برئاسة فيصل بن فرحان.. المملكة تشارك بالمنتدى الاقتصادي العالمي 2025 رعب في دولة عربية.. فيروس ينتشر ويملأ المستشفيات بالمرضى الإطاحة بـ 5 مخالفين لتهريبهم 110 كيلوجرامات من القات بعسير شروط جديدة في مصر للقروض بالدولار المنافذ الجمركية تسجّل أكثر من 2100 حالة ضبط للممنوعات
منحت جامعة رايت ستيت بالولايات المتحدة الأمريكية مبتعث جامعة جازان في كلية العلوم بقسم الأحياء والمتخصص في “علم الوراثة” أحمد إبراهيم محاص جائزة التميز للدراسات العليا، وهي جائزة يرشح لها طالب واحد فقط من كل برامج الدراسات العليا في الجامعة وذلك نظير تقديمه بحثاً يسهم تطوير علاج جديد لسرطان الخلايا الصبغية.
وحمل البحث عنوان “التمييز بين شامات الجلد الحميدة وبين سرطان الخلايا الصبغية (الميلانوما) عن طريق دراسة التغيرات في عدد نسخ الدي إن أي DNA عبر تقنية التهجين الجينومي المقارن باستخدام رقائق الدي إن أي الدقيقة”.
وأوضح الطالب أحمد محاص أنه في السابق كانت توجد حالات تكون فيها الأورام الحميدة مشابهة جداً للأورام الخبيثة بحيث يصعب التمييز بينها عن طريق الفحص النسيجي التقليدي، وهذا قد يؤدي إلى الخطأ في التشخيص مما قد يؤثر سلباً على المريض وقد تم في هذا البحث اكتشاف عدد من الجينات التي لها علاقة بتطور سرطان الخلايا الصبغية.
وأشار محاص إلى أن فكرة البحث اعتمدت على التشخيص الجزيئي لمرض سرطان الخلايا الصبغية (الميلانوما) في معظم حالات الأورام الصبغية في الجلد، بحيث يمكن التمييز بين الأورام الحميدة والأورام الخبيثة عن طريق الفحص النسيجي لعينة من الورم.
وبين أنه في هذا البحث، تم التركيز على مقارنة التركيب الجيني للأورام الصبغية الحميدة بالتركيب الجيني للأورام الصبغية الخبيثة بهدف إيجاد اختلافات أو فروقات في التركيب الجينومي والتي قد تساعد في التشخيص والتمييز بين حالات الأورام الصبغية الغامضة وأيضاً في إيجاد أهداف علاجية جديدة والتي قد تساهم في تطوير علاج جديد لسرطان الخلايا الصبغية.
وعن أهم التوصيات التي خرج بها البحث قال محاص: هناك اختلافات مهمة بين الأورام الصبغية الحميدة والأورام الصبغية الخبيثة من حيث التركيب الجيني وخصوصاً في عدد نسخ بعض الجينات، وهذا الاختلاف في عدد نسخ الجينات يمثل صفه تمييزية يمكن استخدامها في التشخيص الجزيئي للتميز بين بعض حالات الأورام الصبغية الغامضة كما وجد أن بعض الجينات المكتشفه في هذا البحث تمثل أهداف مهمة يمكن أن يتم استهدافها عن طريق العلاج الموجه والتي قد تساهم في تطوير علاج يساهم في إيقاف نمو الخلايا الصبغية السرطانية.