ضبط مواطن لترويجه الحشيش والإمفيتامين والأقراص المحظورة بالجوف مساند: 3 حالات فقط لإرسال رمز OTP عبر أبشر حساب المواطن يوضح حل مشكلة “ملاحاظات على عقد الإيجار” الأولى عالميًا بسعة أنابيب النقل.. السعودية تحقق أرقامًا قياسية غير مسبوقة بقطاع المياه إحباط تهريب 3.3 كجم من الحشيش المخدر بالمدينة المنورة برئاسة فيصل بن فرحان.. المملكة تشارك بالمنتدى الاقتصادي العالمي 2025 رعب في دولة عربية.. فيروس ينتشر ويملأ المستشفيات بالمرضى الإطاحة بـ 5 مخالفين لتهريبهم 110 كيلوجرامات من القات بعسير شروط جديدة في مصر للقروض بالدولار المنافذ الجمركية تسجّل أكثر من 2100 حالة ضبط للممنوعات
صدرت موافقة وزير الشؤون الاجتماعية الدكتور ماجد بن عبدالله القصبي، على تأسيس أربع جمعيات خيرية وتنموية كإضافة إلى الجمعيات الخيرية المنتشرة في أرجاء المملكة لتقديم الخدمات الاجتماعية للمواطنين في نطاق خدماتها.
وقال وكيل الوزارة للتنمية الاجتماعية بالإنابة، مشوح بن عبدالرحمن الحوشان: إن الجمعيات هي: “الجمعية الخيرية بمدركة بمحافظة الجمجوم بمنطقة مكة المكرمة، وجمعية البر الخيرية بوادي عمود بمحافظة الريث بمنطقة جازان”.
وأضاف الحوشان، أن الجمعية الثالثة هي التنمية الأسرية بمحافظة ينبع البحر بمنطقة المدينة المنورة، وكذلك جمعية تنمية القرى الخيرية بمحافظة جدة بمنطقة مكة المكرمة.
وبيَّن أنه تم تسجيلها بالسجل الخاص بالجمعيات والمؤسسات الخيرية، حيث تم منح كل جمعية إعانة تأسيسية مقدارها 50 ألف ريال.
وأشار إلى أن الجمعيات الخيرية تقدم العديد من الخدمات والأنشطة للمستفيدين منها المساعدات المتنوعة، وإقامة الدورات التدريبية والتأهيلية والتي تعمل بدورها على تحويل أفراد المجتمع من متلقين للإعانات إلى منتجين وكذلك الاهتمام بالجانب الصحي للأسرة وعلى وجه الخصوص تأمين الدواء والعلاج ومساعدة الأُسَر المحتاجة في تأمين السكن.
كما تتولى الجمعيات تنفيذ برنامج تأهيل الأسر المنتجة لمساعده الأسر للاعتماد على نفسها، تأهيل وتطوير قدرات الشباب من الجنسين على اكتساب مهارات حرفية لمساعدتهم على الانخراط في سوق العمل، تقديم خدمات لإصلاح ذات البين، استقبال وتوزيع الفائض من الأطعمة.
فيما تتخصص جمعيات في الزواج والرعاية الأسرية منتشرة في كافة مناطق المملكة.
وأردف أن هذه الموافقة تأتي لتؤكد الاستراتيجية والمنهجية التنموية الجديدة للوزارة وهي التوسع في الترخيص للجمعيات المتخصصة والخيرية لدعم التحول من الرعوية إلى التنموية ومن الضمان للأمان ومن الاحتياج للإنتاج.