عدد السيارات المؤثرة على استحقاق الضمان الاجتماعي بحث آفاق التعاون والتنسيق في اجتماع اللجنة العسكرية السعودية التركية السادس منصة أبشر حلول تسابق الزمن لخدمة أكثر من 28 مليون هوية رقمية دليل فني لتعزيز المحتوى المحلي في قطاع الخطوط الحديدية السعودية تقدم دعمًا اقتصاديًّا جديدًا بـ 500 مليون دولار لليمن طريقة سداد غرامة تجديد بطاقة الهوية الوطنية السعودية تدين وتستنكر بأشد العبارات حرق قوات الاحتلال مستشفى في غزة طريقة التحقق من السجل التجاري للمنشأة ضبط أطراف مشاجرة في تبوك وآخر وثق ونشر محتوى بذلك أمطار غزيرة وإنذار أحمر في الباحة
جدد مجموعة من الإعلاميين في منطقة القصيم مطالبهم من وزير الإعلام الجديد الدكتور عادل الطريفي بفتح فرع لهيئة الصحفيين السعوديين بالمنطقة.
وقال رئيس ومؤسس فريق إعلام القصيم التطوعي، فهد سعود العنزي، إنه تم إنشاء الفريق منذ ثلاثة سنوات لأجل إعلاميي المناطق المشتتين بين جمعيات ومواقع وشؤون اجتماعية وواقعهم المهني السيئ، وهو ما يستدعي تأسيس هيئة الصحفيين التي يجب أن تسعى لإيجاد فروع لها في كافة مناطق المملكة.
وأضاف العنزي، ” نحن نعمل حالياً في فريق إعلام القصيم للوصول لهذا الهدف الذي يجعل جميع إعلاميي المملكة يعملون تحت مظلة تحميهم وبنظام واحد دون تشتت وبشكل إداري ومهني، ولا أخفي أنه عُرض على فريق إعلام القصيم التطوعي من جهتين الانضمام لهما والعمل تحت مظلة رسمية كونهما جهات رسمية”.
وأكد أنه بعد المداولة وكون الهدف لأعضاء الفريق هو العمل لفتح فرع لهيئة الصحفيين لم تتم الموافقة من قِبل الأعضاء على الانضمام لهاتين الجهتين، ولا زالت المطالبة جارية لفتح فرع لهيئة الصحفيين في القصيم.
وأشار العنزي إلى أن الهدف من إنشاء “فرع لهيئة الصحفيين السعوديين بالقصيم” هو تكوين إطار لتنظيم العلاقات والتعاون بين العاملين في مهنة الصحافة وكذلك تنظيم العلاقات بين الصحفيين والمؤسسات الإعلامية التي يعملون بها ولتبادل الخبرات والمعارف التي تعزز الرسالة البناءة ولدعم مبادرات تطوير القدرات الفنية والبشرية.
ولفت إلى أن بداية الفكرة كانت تتمحور حول عدم وجود التئام بين إعلاميي منطقة القصيم، ووجود ذلك التباعد أدى إلى ضعف في الطرح ونقل المعلومة والتشتت في الأعمال الإعلامية، وعدم وجود دور للإعلام بشكل تطوعي في المنطقة، ومنها برزت فكرة تكوين فريق إعلام القصيم التطوعي.
وقال العنزي: إنَّ مهام الفريق بشكل مركز هي تسليط الضوء على كل ما يكون خادماً للمجتمع والزيارات التطوعية، والمساهمة بكل الوسائل التي تخدم المجتمع، وهناك العديد من الأعمال التي قدمها الفريق لأفراد المجتمع، ولكن لكون العمل تطوعياً بحتاً لا يمكن ذكرها في الوقت الحالي، كونها أعمالاً خيرية. والفريق يعمل بشكل تطوعي وبسياسة خدمية لكافة أفراد المجتمع.
وأفاد أن الفريق رصد الكثير من الظواهر، والعمل متواصل لطرح تلك الظواهر ومنها المشاريع المتأخرة والمتعثرة وسوء الخدمات، كذلك ملاحظات المواطنين على الجهات الخيرية والحكومية، ولله الحمد تمت معالجة الكثير والكثير منها حتى تتم إزالة الظواهر أو تحويلها إلى إيجابية بعد معالجتها بشكل جيد.