توضيح بشأن إيداع الدعم السكني
سعر الدولار مقابل الجنيه المصري يقفز لمستويات تاريخية
الهيئة الملكية للرياض تحذر من ادعاءات مضللة بشأن المساعدة في التقديم على الأراضي
مساند: استقدام العمالة المنزلية من إندونيسيا متاح للشركات فقط
دوري روشن.. الخليج يتغلّب على الرائد بهدفين لهدف
نصائح بعدم رش النخيل للوقاية من الغبير خلال فترة الطلع
التعادل يحسم مواجهة الفيحاء والفتح في الجولة الـ26 من دوري روشن
تعادل مانشستر يونايتد مع مانشستر سيتي.. وليفربول يخسر أمام فولهام
تحذير متقدم في العقيق: أمطار غزيرة وصواعق وسيول
بحوزتهم سلاح ناري.. القبض على 4 مخالفين لتهريبهم 122,550 قرصًا ممنوعًا
صدمة مؤلمة تلقّتها عائلة الحارثي، وذلك بعد استشهاد النقيب طيار ناصر الحارثي في سقوط مروحية أباتشي في قطاع جازان الخميس الماضي، في حين أعلن تنظيم “داعش” الإرهابي في اليوم نفسه مقتل ابنهم زاهر الحارثي المكنى بـ”أبي بكر الجزراوي” في العراق بتفجير انتحاري نفذه بسيارة مفخخة، استهدفت معملًا للمتفجرات في العراق.
وقال والد الشهيد ناصر الحارثي: إن آخر ما قاله ابنه الطيار أن يكون راضيًا عنه، مبينًا أن ابنه مات شهيدًا مدافعًا عن دينه ووطنه ومليكه وقيادته.
وأشار والد الشهيد ناصر الحارثي- عبر برنامج “راصد” في القناة الإخبارية السعودية- أن ولده الآخر زاهر أغضبني وأغضب أمه، ومشى في طريق لا نرضاه، لافتًا أنهم غرروا به، وكان المفترض أن يكون شهيدًا مع أخيه الطيار.