بتوجيه وزير الداخلية.. ترقية 10112 فردًا من منسوبي حرس الحدود
ولي العهد يعزي رئيس الوزراء الماليزي في وفاة عبدالله أحمد بدوي
الأردن يحبط مخططات لإثارة الفوضى والمساس بالأمن العام
الملك سلمان وولي العهد يعزيان ملك ماليزيا
حصة المدفوعات الإلكترونية تصل إلى 79% من إجمالي عمليات الدفع
أمانة حائل تهيئ عددًا من المماشي الرياضية الحديثة لممارسة رياضة المشي
القبض على مواطن لترويجه الإمفيتامين والميثامفيتامين المخدرتين
السديس: شؤون الحرمين حققت أكبر قصة نجاح إثرائية عالمية في خدمة ضيوف الرحمن
13 ألف مشارك من 120 دولة بمؤتمر مبادرة القدرات البشرية في الرياض
إطلاق صندوق رؤية مكة العقاري وبدء استقبال طلبات صرف تعويضات ملّاك العقارات
أكد أمين عام مجلس شباب المنطقة بجازان الدكتور إبراهيم بن محمد أبو هادي، أن شباب وشابات جازان سجّلوا موقفاً وطنياً يُثبت تلاحم القيادة مع أبنائها؛ بتدفقهم على مراكز التسجيل للتطوع في حملة “كلنا مرابطون”، والتي انطلقت تزامناً مع بداية “عاصفة الحزم”.
جاء ذلك خلال حفل تدشين البرنامج التدريبي لأعمال الدفاع المدني للمشاركين في حملة “كلنا مرابطون”، بالتعاون مع المديرية العامة للدفاع المدني، وبحضور وكيل إمارة منطقة جازان الدكتور سعد بن مقرن المقرن؛ وذلك صباح أمس على مسرح الإدارة العليا بجامعة جازان.
وأضاف الدكتور أبو هادي: أن البرنامج الذي يدشن هو حصيلة أشهر من الجهد المتصل، قام به أعضاء وعضوات مجلس شباب المنطقة بمساندة ودعم من الزملاء في إدارة الدفاع المدني؛ في ظل العدد الكبير الذين تم تسجيلهم كمتطوعين؛ حيث بلغ عدد المسجلين في الحملة 8 آلاف متطوع ومتطوعة، سيتم تدريبهم على مجموعة مختلفة من الدورات التدريبية، بالتعاون مع المديرية العامة للدفاع المدني بمنطقة جازان وهيئة الهلال الأحمر السعودي.
وبيّن الدكتور “أبو هادي” أن الجدول الزمني للبرنامج في دورته الأولى سيستمر لمدة أسبوعين، وسيتم -من خلاله- تدريب 300 متطوع ومتطوعة على وسائل السلامة والإنقاذ، وكذلك أجهزة التنفس والحماية والإطفاء، إلى جانب الإسعافات الأولية نظرياً وعملياً؛ بهدف رفع الجاهزية لدى المتطوع، وتكوين المعرفة والقدرة لديه على التعامل مع أي حادث، لا قدر الله؛ مبيناً أنه سيتم تدريب بقية المتطوعين في دورات لاحقة.
من جانبه أوضح مدير الدفاع المدني بمنطقة جازان اللواء سعد بن غرم الله الغامدي، أن مبادرة شباب وشابات جازان للتطوع في أعمال الدفاع المدني يُكرّس ثقافة التطوع في المجتمع السعودي، ويفتح المجال واسعاً لمشاركة جميع أطياف المجتمع للانخراط في الأعمال التطوعية؛ وبالتالي يحرص الجميع على التوسع في البرامج التدريبية للرقي بالعمل التطوعي.