حصة المدفوعات الإلكترونية تصل إلى 79% من إجمالي عمليات الدفع
أمانة حائل تهيئ عددًا من المماشي الرياضية الحديثة لممارسة رياضة المشي
القبض على مواطن لترويجه الإمفيتامين والميثامفيتامين المخدرتين
السديس: شؤون الحرمين حققت أكبر قصة نجاح إثرائية عالمية في خدمة ضيوف الرحمن
13 ألف مشارك من 120 دولة بمؤتمر مبادرة القدرات البشرية في الرياض
إطلاق صندوق رؤية مكة العقاري وبدء استقبال طلبات صرف تعويضات ملّاك العقارات
برعاية أمير المدينة المنورة.. انطلاق أعمال الدورة الـ45 لندوة البركة للاقتصاد الإسلامي غدًا
شور العالمية توصي بتوزيع 15% أرباحًا نقدية عن عام 2024
المرور: 3 أيام على انتهاء مهلة الاستفادة من تخفيض 50% على المخالفات
5 وفيات و19 إصابة في حريق برج سكني بالشارقة
أكد شيخ دلالي سوق مدينة التمور ببريدة أن وصول أسعار التمور لأكثر من 1200 ريال للصندوق الواحد سعة 3 كيلو، لا يعبِّر عن القيمة الحقيقية لحركة البيع والشراء اليومية في السوق، واصفًا مثل تلك الأرقام بأنها أرقام “دعاية وإعلان”، يسعى بعض التجار من ورائها إلى كسب الأضواء، والترويج لمعارضهم ومحالهم التجارية.
وأكد خالد بن علي المشيطي- شيخ دلالي سوق التمور ببريدة- الذين يتجاوزون 250 شخصًا ما بين دلال وكاتب ومنظم، أن الأسعار الحقيقية للتمور الفاخرة تتراوح ما بين 70 إلى 150 ريالًا للأصناف الفاخرة من السكري، وما يقوم به بعض المضاربين من تجار الجملة وأصحاب المحال والعلامات التجارية لا تمثِّل أسعار المبيعات اليومية بوجه عام؛ كونها تقوم على كسب الدعاية والإعلان، وتهدف إلى ترويج القيمة المالية المرتفعة؛ طمعًا في استهداف أسعار مرتفعة خلال فترة البيع بالتجزئة مستقبلًا.
كما عبر “المشيطي” عن أسفه من وصول بعض أسعار البيع إلى ما يزيد على 1200 ريال لوزن 3 كيلو من التمر السكري الفاخر، مضيفًا أنه ومع أن أركان وشروط البيع التي تنتهي بمثل تلك الأسعار صحيحة وشرعية وسليمة، إلا أنها تعطي انطباعًا مغايرًا لما يتم عقده من صفقات بيع وشراء تبدو أسعارها أقل من ذلك بكثير، وهي التي تمثِّل السواد الأعظم من صفقات البيع في السوق، بعكس تلك التي تكون لغرض الترويج الدعائي، أو لغرض العطايا والإهداءات الشخصية.
وأضاف “المشيطي”: أن تسليط الضوء على مثل تلك الصفقات من قِبَل وسائل التواصل الاجتماعي وبعض الجهات الإعلامية المعتبرة، يخدع المستهلك البسيط، وقد يصرفه عن ارتياد السوق، أو حتى التفكير في شراء التمر، مؤكدًا أن المبايعات اليومية في ساحة السوق مبايعات في متناول المستهلك البسيط والعادي.
كما أشار “المشيطي” إلى أن سوق التمور ببريدة بات علامة تجارية بنفسه، بعيدًا عن محاولات الكسب الدعائي في إبراز الأسعار المرتفعة؛ كونه بات هدفًا ومقصدًا لكافة المستهلكين في المملكة والخليج، وحتى بعض الدول العربية والأجنبية.
عصام هاني عبد الله الحمصي
أصبح المواطن يقسم أوقات النوم الى قسمين القسم الأول ليحلم بدخول السمك لأولاده لتغذيتهم والقسم من النوم ليحلم بشراء تمور أبو 1200 ليعيش مثل الناس وعندما يستيقظ يجد نفسه بدون حزام أمان وعسكري المرور يعطيه مخالفة الفقر وقطع الإشارة وساهر وفاتورة الكهرباء والإيجار وأولاد الثعالب لإمتصاص ما تبقى من دمائة :: أين المكافحة ولماذا لم يقبض عليهم ::