القبض على مقيم لتحرشه بامرأة في تبوك رصد التربيع الأول لشهر شعبان في سماء الشمالية الشباب يسعى لمواصلة تفوقه ضد الخليج القبض على مواطن لنقله 10 مخالفين لنظام أمن الحدود الصحة تستدعي مدعي الطب البديل بسبب معلومات مغلوطة عن جلطات الزنجبيل القادسية يستهدف الفوز الثاني تواليًا ضد الرائد بالأرقام.. كانسيلو يتألق آسيويًّا الشهري يكشف تشكيل الاتفاق ضد الرفاع القبض على شخص لترويجه 106 كيلو قات في جازان ضبط مواطن لارتكابه مخالفة التخييم في محمية الأمير محمد بن سلمان
لم يجد وزير التعليم الدكتور عزام الدخيل، سوى الباب الخلفي ليلج منه إلى مجمع تعليمي شرق الرياض كان مقرراً تدشينه.
وسبب هذا الأمر هو أن أولياء أمور طلاب تجمعوا أمام مدخل المجمع للاعتراض على عدم قبول أبنائهم في المدارس والجامعات.
وشهد تدشين مجمع الخطيب البغدادي، الذي يضم مدرستين ابتدائية ومتوسطة، ملاسنات حادة بين المسؤولين في وزارة التعليم وأولياء الأمور، على مرأى ومسمع من نائب وزير الصحة، بحسب صحيفة “الحياة”.
وفاجأ وزير التعليم الجميع بالدخول من الباب الخلفي، لتفادي أولياء الأمور المحتجين.
وبعد محاولات عدة لفتح الباب المغلق، بادر رجال الأمن والسلامة إلى كسره، ليدخل الوزير موقع الحفلة.
وما إن دخل الوزير حتى قام رجال الأمن بإغلاق الأبواب الخارجية أمام أولياء الأمور والمواطنين الذين جاؤوا لمقابلة الوزير، وتقديم مطالبهم، بعدما لحقوا به إلى الباب الخلفي للمجمع.
وعلى رغم تشديد رجال الأمن والسلامة إلا أن بعض أولياء أمور الطلاب تمكنوا من اقتحام البوابة الخارجية للمبنى التعليمي، ومقابلة وزير التعليم الدكتور عزام الدخيل.
وتمحورت المطالب حول عدم قبول أبنائهم وبناتهم في المدارس القريبة من منازلهم، بحجة رفض مديري المدارس قبولهم بسبب الازدحام، وزيادة الطلاب على الطاقة الاستيعابية للمدرسة.
وطالت انتقاداتُ أولياء الأمور موقعَ مجمع الخطيب البغدادي التعليمي، الذي يقع في حي القادسية، ويبعد عن سوق الإبل نحو 5 كيلومترات، وتصله الروائح المنبعثة منها، مشيرين إلى تحذيرات وزارة الصحة من علاقة الإبل بانتقال فيروس “كورونا”.
عصام هاني عبد الله الحمصي
علاج الأخطاء السابقة والتطور السريع ستكلف الوزير مجهود جبار وربما يعيش نصف عمره :: كان الله بعونه :: أدعوا له أن يتحمل الأعباء ::.