القبض على 4 أشخاص لإطلاقهم النار في الهواء بالرياض
حظر صيد أسماك الناجل والطرادي بساحل منطقة المدينة المنورة لمدة شهرين
سلمان للإغاثة يوزّع 220 قطعة ملابس في دمشق
السعودية تتصدر دول العالم في إنتاج الخيل العربية الأصيلة
مكتبة الملك عبدالعزيز وهيئة التراث توقعان مذكرة تفاهم لتعزيز التعاون في التراث الثقافي
إعلان نتائج الترشيح للوظائف التعليمية التعاقدية المكانية
نقل 3 مواطنين عبر طائرة الإخلاء الطبي من الكويت لاستكمال علاجهم في السعودية
إنقاذ حياة 8 مرضى خلال 12 ساعة بتبرع من 4 متوفين دماغيًا
وصول أعداد الغرف المرخصة في مرافق الضيافة السياحية بنهاية 2024 إلى أكثر من 475 ألفًا
القبض على 7 مخالفين لتهريبهم 180 كيلو قات في عسير
استطاع مهرجان بريدة للتمور، أن يرسم للمسابقات التنافسية والبدنية آفاقاً أوسع ونصيباً أكبر من الاهتمام والمتابعة؛ حيث حظي رواد فعالية ظلال النخيل بالبرامج الشيقة والمثيرة؛ إذ كان لمسابقة “تلي ماتش” الجذب الأهم؛ حيث المغامرات والتحدي والتحمّل والإثارة، مع ما تحويه تلك الفعالية من مهارات وقفز، ودوران وجري، وتخطّي عدد من التحديات المختلفة التي تواجه المتسابقين صغاراً وكباراً.
وأوضح المشرف على الفعاليات الشبابية “تلي ماتش” بدر الذربان، أن مثل هذه الألعاب تُواكب وتُناسب مختلف الفئات العمرية، وتزوّد المتسابق بالعديد من المهارات وقوة التحمل والسرعة، وتُكسبهم عالماً من المتعة والإثارة؛ مشيراً إلى أن لعبة “تلي ماتش” مستوحاة من الألعاب الألمانية، ولا تُسبب أي مخاطر لمن يمارسها؛ لافتاً إلى أن اللعبة تضم أكثر من مرحلة؛ حيث يتنافس المتسابقون في تخطي تلك المراحل بوقت قياسي، كما يحظى الفائزون بجوائز قيمة؛ تشجيعاً لهم.
ولم يقتصر مهرجان تمور بريدة، على الاقتصاد فحسب؛ بل تخطى ذلك ليصبح منظومة متكاملة وملائمة لفئات المجتمع المتعددة اقتصادياً واجتماعياً، مع ما يشهده المهرجان من تثقيف وتوعية وترفيه؛ الأمر الذي جعل منه مهرجاناً يحاكي التراث والحداثة، وسط عالم من التقنية والتنظيم والمثالية؛ ليصبح من خلال ذلك كله المهرجان الرائد في شتى المجالات.