أمانة جدة تهيئ المرافق العامة بمحيط 838 جامعًا ومصلى لصلاة عيد الفطر
تنبيه من حال مطرية على منطقة المدينة المنورة تستمر لساعات
وزارة الداخلية.. منظومة متكاملة لخدمة وسلامة وأمن ضيوف الرحمن
شوارع الباحة تزدان استعدادًا لاستقبال عيد الفطر
ارتفاع حصيلة ضحايا زلزال ميانمار إلى أكثر من ألف قتيل
طقس السبت.. أمطار رعدية غزيرة وسيول وبرد على عدة مناطق
هيئة الإذاعة والتلفزيون تقترب من ختام دورتها البرامجية الرمضانية بعد موسم حافل
السديس يعلن نجاح خطة ليلة 29 رمضان: سردنا أكبر قصة إيمانية عالمية في ليلة ختم القرآن
التسوق الإلكتروني خيار بمزايا عديدة يلبي متطلبات العيد
أكثر من 123 مليون كيلو واردات السعودية من الشوكولاتة خلال 2024
تكشفت لـ”المواطن” تفاصيل جديدة حول فيديو العراة في أحد شواطئ جدة؛ حيث أكد مصدر خاص لـ”المواطن” أن المقطع بالفعل حدث في أحد شواطئ جدة؛ فيما تباشر الجهات المعنية التحقيقات حول حيثياته، والتقصي عنه، ومحاسبة الأطراف المسؤولة ذات العلاقة.
ووفقاً للمعلومات التي حصلت عليها “المواطن” من مصدرها؛ فإن المقطع يعود إلى بعد عيد الفطر، وكان احتفالاً يضم جنسيات عربية وأجنبية في أحد شاليهات شواطئ جدة؛ حيث تم ضبط عدد من المتواجدين في حالة سُكْر وسط أنغام الموسيقى الصاخبة بمباشرة من قِبَل جهات متعددة.
وبيّن المصدر أنه تم إغلاق الشاليه؛ فيما يجري استكمال الإجراءات النظامية بحقه، واستدعاء عدة أطراف لها علاقة بالقضية للتحقيق.
وأفاد المصدر أنه سيتم توضيح حيثيات الفيديو في بيان سيصدر لاحقاً.
وكانت “المواطن” قد انفردت بتناول القضية؛ حيث أكد الناطق الإعلامي لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر بمنطقة مكة “عبدالرحمن الجابري” لـ”المواطن“، أنه سيتم البحث عن حقيقة المقطع الذي نشرته إعلامية سعودية عبر مواقع التواصل، والإفادة عنه؛ إلا أنه حتى إعداد الخبر لم يتم إيضاح التفاصيل.
عصام هاني عبد الله الحمصي
من التفاصيل هروب صاحب المنتجع الى دولة مجاوره وأبنه الى لندن والصحفية صادقة بما نقلت من أخبار :: جزاها الله خيراً :: .
الله المستعان
حسبنا الله ونعم الوكيل الخافي اعظم وادها
زائر
لا حول ولاقوة إلا بالله اللهم لا تأخذنا بما فعل السفهاء منا.الله عزوجل لا يعاقب الناس إلا بفسادهم ويكفي ما حصل لبعض الدول العربيه بسبب التبرج والسفور والاختلاط وفعل المحرمات.
حفظ الله قيادتنا و بلادنا و شعبنا من كل شر وادام علينا نعمة الأمن و الأمان و رغد العيش.