اجتماع لاستعراض مقترح الدوري الوطني لأندية الدرجتين الثالثة والرابعة
الجامعة العربية: ندعم الأردن في مواجهة مُخططات الفوضى والتخريب
بدء التسجيل في مسابقة “جسر اللغة الصينية” الدولية بجامعة الملك عبدالعزيز
فريق تقييم الحوادث يفند مزاعم استهداف مزرعة أو منشآت طبية في خولان وسنحان
حرس الحدود ينقذ 3 مواطنين من الغرق أثناء ممارسة السباحة في جدة
المؤدية لحلبة كورنيش جدة.. إغلاق طريق الأمير فيصل وطريق الكورنيش الفرعي
فلكية جدة: كوكب المريخ يصل إلى الأوج اليوم
وزارة الثقافة تعلن إطلاق “الخط الأول” و”الخط السعودي” وتطوير تطبيقاتهما الرقمية
العُلا تستضيف أول قمة لصنّاع المحتوى على الإنستغرام
وفاة وزير الخدمة المدنية السابق محمد العلي الفايز
أعلن وزير الخارجية اليمني الدكتور رياض ياسين، عن انعقاد الاجتماع المشترك لوزراء الدفاع والخارجية العرب؛ لإقرار بروتوكول القوة العربية المشتركة في غضون الأربعة أسابيع المقبلة؛ لافتاً إلى أن القوة المشتركة ستنفذ قريباً؛ التزاماً بقرار القمة العربية الأخيرة في شرم الشيخ.
وأكد “ياسين”، في تصريحات عقب مباحثاته مع الأمين العام للجامعة العربية الدكتور نبيل العربي اليوم، أن طلب تأجيل الاجتماع الذي كان مقرراً له اليوم بالقاهرة، جاء لمزيد من الدراسة وبحث بعض التفاصيل حول بروتوكول القوة العربية المشتركة.
وكشف الوزير اليمني، عن وجود مؤشرات إيجابية بقرب تحرير صنعاء من الميليشيات الانقلابية؛ مبيناً أنه يوجد داخل صنعاء عناصر من المقاومة الشعبية، بالإضافة إلى عدد من المناطق المحيطة بصنعاء تؤيد الشرعية.
ولفت “ياسين” إلى أن الهجوم الوحشي الذي تقوم به ميليشيات “الحوثي وصالح”، على مدينة “تعز” يوضح إدراكهم أن تحريرها هو البداية لاستعادة صنعاء؛ محذراً من تفاقم الأزمة الإنسانية في “تعز” نتيجة استمرار هذه الميليشيات في جرائمها وعمليات القصف العشوائي للمباني الحيوية بالمدينة.
ووصف وزير الخارجية اليمني، جهود المبعوث الأممي الخاص باليمن إسماعيل ولد الشيخ أحمد، التي يقوم بها في مسقط حالياً مع جماعة الحوثي وصالح، بأنها مشاورات وليست مفاوضات؛ مضيفاً: “الحكومة الشرعية ليست طرفاً فيها، وهذه المشاورات تستهدف إقناع الانقلابيين الحوثيين وصالح بضرورة تنفيذ قرار مجلس الأمن 2216”.
وأكد “ياسين”، أن الحل السياسي في اليمن لن يكون إلا بعد التنفيذ الكامل لقرار مجلس الأمن 2216، وعندما تعود للدولة الشرعية السيطرة على كل اليمن؛ حينها يمكن الحديث عن الحل السياسي بمشاركة جميع الأطراف اليمنية كل وفق حجمه داخل الساحة اليمنية.