طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
صدمة مؤلمة تلقّتها عائلة الحارثي، وذلك بعد استشهاد النقيب طيار ناصر الحارثي في سقوط مروحية أباتشي في قطاع جازان الخميس الماضي، في حين أعلن تنظيم “داعش” الإرهابي في اليوم نفسه مقتل ابنهم زاهر الحارثي المكنى بـ”أبي بكر الجزراوي” في العراق بتفجير انتحاري نفذه بسيارة مفخخة، استهدفت معملًا للمتفجرات في العراق.
وقال والد الشهيد ناصر الحارثي: إن آخر ما قاله ابنه الطيار أن يكون راضيًا عنه، مبينًا أن ابنه مات شهيدًا مدافعًا عن دينه ووطنه ومليكه وقيادته.
وأشار والد الشهيد ناصر الحارثي- عبر برنامج “راصد” في القناة الإخبارية السعودية- أن ولده الآخر زاهر أغضبني وأغضب أمه، ومشى في طريق لا نرضاه، لافتًا أنهم غرروا به، وكان المفترض أن يكون شهيدًا مع أخيه الطيار.