الكحل والأيدي المنقوشة.. زينة الأطفال في الطائف احتفاء بيوم التأسيس
موجة “برد العجوز” تجتاح المملكة.. تصل ذروتها الأسبوع المقبل
احتفالات يوم التأسيس في العُلا.. تجربة ثقافية وتاريخية فريدة بشعار “السراية”
السديس: يوم التأسيس أظهر التلاحم وعزز شرف الانتساب للمملكة والانتماء لها
رحلة بصرية وسردية .. أهالي الشمالية يستكشفون تاريخ الدولة السعودية في يوم التأسيس
احتفاء بيوم التأسيس.. انطلاق فعاليات ذاكرة الأرض في جدة
مهمة العوجا.. أحداث حقيقية وأبطال مُلهمون في ذكرى يوم التأسيس
أطفال وأهالي جازان يتوشحون الأزياء التراثية في يوم التأسيس
فينالدوم يمنح الاتفاق فوزًا قاتلًا ضد النصر
ترتيب دوري روشن بعد خسارة النصر اليوم
لم يقتصر إجرام تنظيم داعش -الذي هو امتداد لتنظيم القاعدة- على قتل واستهداف رجال الأمن والمستأمنين أثناء تأدية عباداتهم رُكعاً سجوداً بين يدي الله عز وجل، إذ امتد وصفهم للمساجد التي يُذكر فيها اسم الله وتؤدى فيها العبادات بالخبيثة.
ووفق ما جرى تداوله فإن الإرهابي الذي فجَّر نفسه في مسجد طوارئ عسير حاول قراءة القرآن حين دخل المسجد لكن لم يستطع قراءة حرف واحد منه فأعاده إلى موضعه؛ مما أثار ريبة من شاهدوه قبيل أن يتمكن من تفجير حزامه الناسف في الركعة الرابعة.
ومما يكشف دناءة وكفر هؤلاء الإرهابيين الكفر البواح أعلن تنظيم داعش أمس أن الملقب بـ أبو سنان النجدي هو الذي فجر في مسجد طوارئ عسير، وسجل بيان التنظيم أن النجدي فجّر في التجمّع الخبيث كما وصف.
ويأخذ التنظيم الذي تبنى سلسلة عمليات استهدفت مساجد ودور عباده في السعودية والكويت من الأراضي المضطربة في الدول المجاورة مواقع يعلن فيها دولة خلافته.
وكان أحد المصابين في تفجير أمس من الجنود الناجين أكد أن الذي نفّذ العمل الإجرامي دخل المسجد إليهم قبيل إقامة صلاة الظهر وجلس في منتصف المسجد وحاول قراءة القرآن لكن أعاد المصحف دون قراءة حرف واحد وحين أقام المؤذن للصلاة ودخلت الركعة الثالثة فجّر حزامه الناسف الذي أودى بحياة ١٥ شهيداً من رجال الطوارئ بينهم ثلاثة من العاملين في المسجد وأصاب سبعة آخرين.