رمزي الدهامي يمثل السعودية في كأس العالم لقفز الحواجز 2025
الجدعان: حلول فورية لتقليل فجوة العرض والطلب في العقارات
أكثر من مليون مستفيد من البرامج والمناشط الدعوية خلال رمضان في المدينة المنورة
خطر كبير للإنترنت يهدد عقلية الأطفال
أكثر من 30 فعالية تنثر الفرح بين سكان تبوك وزائريها بمناسبة عيد الفطر
مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع 140 حقيبة ملابس في حلب
أكثر من 50 ألف زائر يشهدون فعاليات أمانة الباحة بعيد الفطر
ملامح أولية لطقس أبريل.. أمطار غزيرة ومتفرقة في كثير من المناطق
ضبط 3 مخالفين قطعوا المسيجات ودخلوا محمية الإمام تركي بدون ترخيص
القبض على مقيم روج 6.5 كيلو شبو في الرياض
لم يقتصر إجرام تنظيم داعش -الذي هو امتداد لتنظيم القاعدة- على قتل واستهداف رجال الأمن والمستأمنين أثناء تأدية عباداتهم رُكعاً سجوداً بين يدي الله عز وجل، إذ امتد وصفهم للمساجد التي يُذكر فيها اسم الله وتؤدى فيها العبادات بالخبيثة.
ووفق ما جرى تداوله فإن الإرهابي الذي فجَّر نفسه في مسجد طوارئ عسير حاول قراءة القرآن حين دخل المسجد لكن لم يستطع قراءة حرف واحد منه فأعاده إلى موضعه؛ مما أثار ريبة من شاهدوه قبيل أن يتمكن من تفجير حزامه الناسف في الركعة الرابعة.
ومما يكشف دناءة وكفر هؤلاء الإرهابيين الكفر البواح أعلن تنظيم داعش أمس أن الملقب بـ أبو سنان النجدي هو الذي فجر في مسجد طوارئ عسير، وسجل بيان التنظيم أن النجدي فجّر في التجمّع الخبيث كما وصف.
ويأخذ التنظيم الذي تبنى سلسلة عمليات استهدفت مساجد ودور عباده في السعودية والكويت من الأراضي المضطربة في الدول المجاورة مواقع يعلن فيها دولة خلافته.
وكان أحد المصابين في تفجير أمس من الجنود الناجين أكد أن الذي نفّذ العمل الإجرامي دخل المسجد إليهم قبيل إقامة صلاة الظهر وجلس في منتصف المسجد وحاول قراءة القرآن لكن أعاد المصحف دون قراءة حرف واحد وحين أقام المؤذن للصلاة ودخلت الركعة الثالثة فجّر حزامه الناسف الذي أودى بحياة ١٥ شهيداً من رجال الطوارئ بينهم ثلاثة من العاملين في المسجد وأصاب سبعة آخرين.