نقل 3 مواطنين عبر طائرة الإخلاء الطبي من الكويت لاستكمال علاجهم في السعودية
إنقاذ حياة 8 مرضى خلال 12 ساعة بتبرع من 4 متوفين دماغيًا
وصول أعداد الغرف المرخصة في مرافق الضيافة السياحية بنهاية 2024 إلى أكثر من 475 ألفًا
القبض على 7 مخالفين لتهريبهم 180 كيلو قات في عسير
تنويه من سفارة السعودية لدى سيئول بشأن نظام القدوم الإلكتروني إلى كوريا
طرح 28 فرصة استثمارية في بدر الجنوب
الاقتصاد السعودي يسجل أعلى سيولة في تاريخه بـ3 تريليونات ريال حتى فبراير 2025
القبض على 31 مخالفًا لتهريبهم 409 كيلو قات في جازان
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا عند مستوى 11502 نقطة
بعد الموافقة السامية.. جامعة الأميرة نورة تمنح الأميرة فهدة آل حثلين درجة الدكتوراه الفخرية
يرعى الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز أمير المنطقة الشرقية، رئيس مجلس إدارة جمعية البر، صباح الأربعاء المقبل، حفل افتتاح اللقاء السنوي الثالث عشر للجهات الخيرية بالمنطقة الشرقية، والذي تُنَظّمه جمعية البر بالمنطقة الشرقية.
ويتناول الملتقى جوانب تطوير العمل الخيري؛ من خلال استقطاب الدارسين والباحثين الأكاديميين؛ لتقديم نتاجهم العلمي، ودعوة العاملين في الجهات الخيرية لصقل خبراتهم وتحديث معلوماتهم.
ويهدف إلى الاستفادة من الأسس العــلميــة في الجــوانـب ذات العـلاقــــة بإقـامــة وإدارة ومتــابعـة الأعـمــال الخيريــــة، وتبادل التجارب والخبرات بين العاملين في الجهات الخيرية المختلفة على مستوى المنطقة الشرقية.
كما يهدف إلى تزويد العاملين في مجال الأعمال الخيرية؛ بما يستجد من معلومات نظرية أو بحوث ميدانية في هذا المجال، وتوثيق أواصر التعاون بين العاملين في ميادين العمل الخيري.
ومن المقرر أن يشارك في الملتقى العديد من الأسماء المعروفة والمهتمة بالعمل الخيري وتطويره؛ حيث يستمر الملتقى لمدة يوم، وستقام العديد من الورش وأوراق العمل.
ويُسهم الملتقى في التعريف بالمفاهيم الإدارية لتنمية الموارد البشرية وأهميتها والحاجة إليها في تطوير المؤسسات؛ فضلاً عن مناقشة أهم المستجدات في تنمية الموارد البشرية وإدارتها والتعرف على واقع تنمية الموارد البشرية في المؤسسات ومعوقاته واحتياجاته التطويرية، والاستفادة من تجارب وخبرات المؤسسات في تنمية مواردها البشرية.
كما يسعى الملتقى إلى إيجاد اتجاهات إيجابية لدى المؤسسات نحو الاهتمام بتنمية مواردها البشرية، ودورها المهم والضروري في تطوير المؤسسات وتحسين أدائها وخدماتها، وتحقيق أهدافها، والارتقاء بواقعها الحالي.
ويؤكد أهمية التوعية بأهمية استثمار المؤسسات لمورد مهم من مواردها وهو أفرادها العاملون فيها؛ من خلال تنمية معارفهم ومهاراتهم واتجاهاتهم، في سبيل تحسين وتجويد عملياتها وخدماتها المقدمة والتوعية بتغيرات وتحديات واقع اليوم وتأثيراته على تنمية الموارد البشرية في المؤسسات.