بعد الموافقة السامية.. جامعة الأميرة نورة تمنح الأميرة فهدة آل حثلين درجة الدكتوراه الفخرية
طيران ناس يحتفل بتدشين رحلاته المباشرة بين الرياض وأبوظبي
منها شهب القيثاريات.. تغيرات فلكية لافتة خلال شهر أبريل
إطلاق 25 كائنًا فطريًا مهددًا بالانقراض في محمية الإمام تركي
أمطار ورياح شديدة على حائل
ضبط 4 وافدين لممارستهم أفعالًا تنافي الآداب العامة في أحد مراكز المساج
انضمام العُلا و5 مدن سعودية ضمن مؤشر IMD العالمي للمدن الذكية
حساب المواطن: 3 مليارات ريال لمستفيدي دفعة أبريل
الإنتاج الصناعي بالسعودية يسجل انخفاضًا طفيفًا في فبراير
جامعة الملك خالد تحدد مواعيد القبول لبرامج الدراسات العليا
يواصل الطيران اليمني المدني، وبدعمٍ من مركز الملك سلمان للإغاثة، عمليات نقل اليمنيين العالقين في جيبوتي، حيث وصل أمس 158 يمنيًّا، فيما ستصل أربع رحلات أخرى عبر الجسر الجوي من جيبوتي إلى عدن تحمل المزيد من النازحين والجرحى اليمنيين.
وفي التطورات العسكرية شنت طائرات التحالف غارات جوية على مواقع عدة لميليشيا الحوثي وصالح في صنعاء، كما استهدفت أيضًا الغارات معسكرات ومواقع للمتمردين في إب وسط اليمن.
وجدّدت طائرات التحالف غاراتها على مواقع ميليشيا الحوثي وصالح في محافظة إب؛ حيث استهدف القصف معسكر الأمن المركزي جنوب المدينة، بالإضافة إلى معسكر الحمزة شرقًا والذي يسيطر عليه الحوثيون منذ سقوط المحافظة.
وكان التحالف قد نفّذ سلسلة غارات على مواقع عسكرية تابعة لمقرات خاصة بقوات الحرس الجمهوري سابقًا في مناطق مختلفة بالعاصمة اليمنية صنعاء.
كما استهدف طيران التحالف أيضًا معاقل ميليشيا الحوثي وصالح في منطقة دمنة خدير والحوبان جنوب شرق محافظة تعز، فيما سقط 11 من ميليشيا الحوثي وصالح في مواجهات في النقطة الرابعة، وعصيفرة والأربعين في المدينة.
وعلى جبهة لحج استقدمت قوات الجيش مع المقاومة الشعبية مزيدًا من التعزيزات العسكرية من لحج عبر منطقة الحرور إلى محافظة أبين، ووصلت هذه القوات إلى مدينة جعار وجبل خنفر لتعزيز جبهة المقاومة الشعبية التي تخوض معارك مع ميليشيا الحوثي وصالح لإخراجها من محافظة أبين؛ حيث يواصل مسلحو المقاومة الشعبية حصار مركز مدينة زنجبار.
وفي محافظة الحديدة أوقعت غارات التحالف قتلى وجرحى من ميليشيا الحوثي في المجمع الحكومي في مديرية حيس بالمحافظة.
فيما أفادت مصادر مطلعة في المقاومة الشعبية مقتل القيادي الحوثي إبراهيم محمد ناصر المنتصر والملقب “أبو خليل” مع اثنين من مرافقيه في كمينٍ نُصب له.