ضبط شخص أثار الفوضى وأعاق عمل الأمن في إحدى الفعاليات برماح وظائف شاغرة لدى وزارة الطاقة وظائف شاغرة في الشؤون الصحية بالحرس الوطني اللجنة الطبية بمهرجان الملك عبدالعزيز للإبل تكشف عن حالات عبث الجامعة الإسلامية تُدشن المنصة الإلكترونية للمجلات العلمية وظائف شاغرة بـ فروع شركة جوتن جامعة طيبة بالمدينة المنورة تسجل براءتي اختراع علميتين قبول طلب تقييد دعويين جماعيتين من أحد المستثمرين ضد تنفيذيين بإحدى الشركات بيان الاجتماع الاستثنائي للمجلس الوزاري الخليجي: ندعم سيادة سوريا ولبنان وندين العدوان الإسرائيلي القبض على المطرب الشعبي حمو بيكا في القاهرة
تواصل المديرية العامة للشؤون الصحية بمنطقة الرياض ممثلة في ادارة الصحة العامة في تطبيق برنامج “حصن”، بهدف رفع مستوى التوعية الصحية، والتعريف بأهمية التحصينات في الوقاية من الأمراض المعدية، وتوعية المواطنين والمقيمين من التماس التطعيم والانتظام في أخذ الجرعات الوقائية لهم ولأسرهم من خلال المراكز الطبية والمستشفيات.
واوضحت المديرية العامة للشؤون الصحية انه منذ انطلاقة برنامج حصن في منطقة الرياض منتصف العام الماضي ارتفعت نسب التبليغ عن الأمراض المعدية الى 100% من جميع المستشفيات والمرافق الصحية بالمنطقة مما ادى الى تحسين التقصي الوبائي للأمراض المعدية والسيطرة عليها، من خلال تدريب الكوادر الصحية على وحدة التقصي والتطعيم والبدأ على استخدام البرنامج في إدخال بيانات التحصينات والتهابات الكبد الفيروسية.
واشارت المديرية عن تدشين تسجيل بيانات متلازمة الشرق الأوسط التنفسية مع مطلع العام الحالي 1436هـ، في جميع المستشفيات مع تدريب أكثر من 200 موظف من مستشفيات داخل وخارج الرياض و بلغت نسبة التسجيل في منطقة الرياض 100% و اكتمال البيانات بنسبة أكثر من 95% حيث تبؤأت الرياض مركزا متقدما ضمن أفضل المناطق في المملكة، وبلغ عدد الحالات المشتبهة التي تم تسجيلها في نظام حصن خلال العام 1436هـ، أكثر من 7450 حالة حتى تأريخ اليوم 12/9/1436هـ.
في إطار الاستعداد المبكر للأوبئة والتصدي لها فقد قامت المديرية بالإهتمام بتقوية المراقبة الوبائية لمتلازمة الجهاز التنفسي الحاد التي يسببها النمط الجديد من فيروس الكورونا من خلال إعداد خطة لمنطقة الرياض تشمل جميع الأهداف من تطبيق الإجراءات والسياسات الوقائية الصادرة من وزارة الصحة، والتأكد من تطبيق جميع الإجراءات والسياسات بالمستشفيات وجميع المرافق، ومواجهة كافة الاحتمالات المتوقعة من خلال المتابعة المستمرة والزيارات الميدانية والتأكد من أعمال الاستقصاء الوبائي والبلاغات التقيد والالتزام فيما ورد بتعريف الحالة المشتبهة والحالة المؤكدة .