الجاكرندا البنفسيجة تبشر بطلائع الربيع في عسير
3 مراكز طوارئ داخل المسجد الحرام
خطوة جديدة لدعم المهارات اللغوية للممارسين الصحيين في السعودية
خالد بن سلمان يبحث مع نظيره الأمريكي آفاق التعاون في المجال الدفاعي
إنقاذ 3 مواطنين تعطلت واسطتهم البحرية في عرض البحر بالمدينة المنورة
مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع 6.181 قسيمة شرائية في عدة مناطق لبنانية
ارتفاع متوسط العمر المتوقع لسكان السعودية إلى 78.8 سنة عام 2024
إحباط تهريب 32 كيلو حشيش في جازان
إرشادات مهمة لضمان تيسير العمرة
البنك الدولي يشيد بريادة السعودية في تطوير تحلية المياه منخفضة الطاقة
تواصل المديرية العامة للشؤون الصحية بمنطقة الرياض ممثلة في ادارة الصحة العامة في تطبيق برنامج “حصن”، بهدف رفع مستوى التوعية الصحية، والتعريف بأهمية التحصينات في الوقاية من الأمراض المعدية، وتوعية المواطنين والمقيمين من التماس التطعيم والانتظام في أخذ الجرعات الوقائية لهم ولأسرهم من خلال المراكز الطبية والمستشفيات.
واوضحت المديرية العامة للشؤون الصحية انه منذ انطلاقة برنامج حصن في منطقة الرياض منتصف العام الماضي ارتفعت نسب التبليغ عن الأمراض المعدية الى 100% من جميع المستشفيات والمرافق الصحية بالمنطقة مما ادى الى تحسين التقصي الوبائي للأمراض المعدية والسيطرة عليها، من خلال تدريب الكوادر الصحية على وحدة التقصي والتطعيم والبدأ على استخدام البرنامج في إدخال بيانات التحصينات والتهابات الكبد الفيروسية.
واشارت المديرية عن تدشين تسجيل بيانات متلازمة الشرق الأوسط التنفسية مع مطلع العام الحالي 1436هـ، في جميع المستشفيات مع تدريب أكثر من 200 موظف من مستشفيات داخل وخارج الرياض و بلغت نسبة التسجيل في منطقة الرياض 100% و اكتمال البيانات بنسبة أكثر من 95% حيث تبؤأت الرياض مركزا متقدما ضمن أفضل المناطق في المملكة، وبلغ عدد الحالات المشتبهة التي تم تسجيلها في نظام حصن خلال العام 1436هـ، أكثر من 7450 حالة حتى تأريخ اليوم 12/9/1436هـ.
في إطار الاستعداد المبكر للأوبئة والتصدي لها فقد قامت المديرية بالإهتمام بتقوية المراقبة الوبائية لمتلازمة الجهاز التنفسي الحاد التي يسببها النمط الجديد من فيروس الكورونا من خلال إعداد خطة لمنطقة الرياض تشمل جميع الأهداف من تطبيق الإجراءات والسياسات الوقائية الصادرة من وزارة الصحة، والتأكد من تطبيق جميع الإجراءات والسياسات بالمستشفيات وجميع المرافق، ومواجهة كافة الاحتمالات المتوقعة من خلال المتابعة المستمرة والزيارات الميدانية والتأكد من أعمال الاستقصاء الوبائي والبلاغات التقيد والالتزام فيما ورد بتعريف الحالة المشتبهة والحالة المؤكدة .