مصرع 17 شخصًا إثر سقوط حافلة في البرازيل أسعار الذهب ترتفع وتقترب من أعلى مستوى سقوط ضحايا جراء انهيارات أرضية وفيضانات في إندونيسيا السجن والغرامة لـ6 مواطنين ارتكبوا جريمة احتيالٍ مالي بأوراق نقدية مزورة تنبيه من رياح شديدة على منطقة تبوك برعاية ولي العهد.. انطلاق المؤتمر السنوي العالمي الثامن والعشرين للاستثمار السعودية تستضيف المعرض الدوائي العالمي CPHI الشرق الأوسط هل تعد الرخصة المهنية شرطًا لترقية المعلمين والمعلمات؟ لقطات توثق أمطار الخير على مكة المكرمة رحلة التوائم الملتصقة في المملكة محور الجلسة الأولى بالمؤتمر الدولي
كشف المتحدث الأمني لوزارة الداخلية اللواء منصور التركي أسباب فتح المجال لتحرك داعشي الطائف يوسف الغامدي في الحي الذي يسكنه.
وبين التركي أنه منذ بداية العملية ورجال الأمن محاصرين منطقة تواجد الداعشي ولكن نظراً للمخاطر التي يترتب عليها داخل منطقة مفتوحة خاصة وأنه يحمل سلاح وأيضاً قاتل تم فتح المجال له بالتحرك داخل الحي الذي يسكنه مع فرض حصار نوعي على المنطقة.
ولفت التركي أن رجال الأمن كانوا يعملون بمهنية لمسح المنطقة من أجل الوصول إليه حيث تم رصد عودته إلى منزله ظهر هذا اليوم وبالتالي تمت المواجهة معه وقتله.
وكانت وزارة الداخلية أعلنت اليوم مقتل المطلوب يوسف عبداللطيف الغامدي بعد محاصرته بمنزله بالطائف ، ورفضه الإمتثال لتعليمات رجال الأمن لتسليم نفسه ، وتبادل إطلاق النار معه.
وصرّح المتحدث الأمني باسم وزارة الداخلية بأنه وإلحاقا بالبيان المعلن بتاريخ 1436/9/16هـ عن تعرض رجال الأمن لإطلاق نار وهم يؤدون مهامهم بالتحري عن أحد المطلوبين بمحافظة الطائف، واستشهاد الرقيب أول عوض سراج المالكي، نتيجة تبادل إطلاق النار معه؛ فقد أسفرت المتابعة الامنية للمطلوب للجهات الأمنية يوسف عبداللطيف شباب الغامدي عن رصد تواجده في منزله بحي الشرقية بمحافظة الطائف ومحاصرته.
وقال : “أثناء مطالبة رجال الأمن للمطلوب للمبادرة بتسليم نفسة ، بادر بالخروج وإطلاق النار من سلاح رشاش ومسدس فتم التعامل معه بمقتضى الأنظمة وتبادل إطلاق النار معه مما نتج عنه مقتله”.
وأضاف: “وزارة الداخلية اذا تعلن ذلك؛ لتؤكد أن رجال الامن عازمون بعون الله تعالى على التصدي لكل من يسعى لزعزعة الأمن والإستقرار ، والوقوف لهم بالمرصاد ، وتشيد في الوقت ذاته بتعاون المواطنين ووقوفهم الى جانب اخوانهم رجال الامن صفاً واحداً ضد مثيري الفتنة، وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون، والله الهادي الى سواء السبيل”.