إحباط تهريب 32.900 قرص خاضع لتنظيم التداول الطبي بعسير
ضبط مواطن لاقتلاعه الأشجار دون ترخيص في المدينة المنورة
الملك سلمان يوافق على تنفيذ برنامج هدية خادم الحرمين لتوزيع التمور في 102 دولة
القوات البحرية ونظيرتها الباكستانية تنفذان رماية بالصواريخ في نسيم البحر 15
وزارة الداخلية تواصل معرض الإنتربول السعودي لتعزيز الأمن الدولي
انطلاق اختبارات الفصل الدراسي الثاني في مدارس تعليم الرياض
عبدالعزيز بن سعود يستعرض مع رئيس تونس العلاقات الثنائية والتعاون الأمني
المرور: بدء المرحلة الثالثة من برنامج تنظيم دخول الشاحنات بالشرقية
ضبط خمسة أطنان من الدواجن الفاسدة بالأحساء
ضبط 3 وافدات لممارستهن الدعارة بأحد الفنادق بـ الرياض
دعا الملك المغربي محمد السادس شعبه إلى عدم تلقي الدروس في الدين من الخارج وعدم قبول دعوة أي أحد لاتباع مذاهب أخرى “لا علاقة لها بتربية وأخلاق المغاربة”، مطالبًا بعدم تخلي المغاربة عن تقاليدهم وقيمهم الحضارية القائمة على التسامح والاعتدال، وبضرورة الحرص على وحدة المذهب والمقدسات.
ففي خطبة عيد العرش في ذكراه 16 التي تُوافق 30 يوليو/تموز من كل سنة، توجه محمد السادس للمواطن المغربي بالقول: “لا تسمح لأحد من من الخارج أن يعطيك الدروس في دينك. ولا تقبل دعوة أحد لاتباع أي مذهب أو منهج، قادم من الشرق أو الغرب، أو من الشمال أو الجنوب، رغم احترامي لجميع الديانات السماوية، والمذاهب التابعة لها”.
ويعدّ الإسلام الديانة الرسمية في المغرب حسب الدستور، بينما يعدّ المذهب المالكي هو المذهب الرسمي في البلاد، كما يشير الدستور إلى أن الدولة تضمن لكل واحد حرية ممارسة شؤونه الدينية.
وتمحورت خطبة عيد العرش، التي تعدّ من المواعيد السنوية التي يتحدث فيها الملك عن إنجازات المغرب والتحديات التي تنتظره، حول الكثير من المواضيع منها ضرورة تعامل السفراء والقناصل المغاربة في الخارج مع أبناء البلد بالاحترام المطلوب، وضرورة تطوير التعليم المغربي والانفتاح على اللغات الأجنبية، زيادة على وجوب الاهتمام بالمناطق النائية في المغرب.
كما خصّص الملك المغربية حيزًا لعلاقات بلاده مع الدول العربية الأخرى، إذ أكد أن المملكة “انخرطت في تحالف إعادة الشرعية باليمن”، وأنها تدعم الفلسطينيين قيادة وشعبًا “من أجل استرجاع حقوقهم المشروعة، وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة على حدود 1967 وعاصمتها القدس الشرقية”.
معلومة
ليس هنالك عيد يسمى عيد العرش في الإسلام وكذلك الحق لايعرف بدولة أو أشخاص . الحق هو ماوافق القرآن الكريم والسنة النبوية المطهرة.