بدء إيداع حساب المواطن المخصص لشهر أبريل شاملًا الدعم الإضافي
الزميل الدعيلج ينال درجة الدكتوراه في الآثار من جامعة الملك سعود
ولي العهد يتلقى اتصالين هاتفيين من الرئيس الفرنسي ورئيس الوزراء البريطاني
ارتفاع حاد لـ الأسهم الأميركية بـ 3.2 تريليون دولار بعد تعليق رسوم ترامب
باستثناء الصين.. ترامب يخفض الرسوم الجمركية لـ10% على جميع الدول
3 تنبيهات لقائدي المركبات قبل الدخول إلى طريق رئيسي
القبض على مقيم نقل مخالفًا لنظام أمن الحدود في الشرقية
مركز الملك سلمان للإغاثة يسلم 25 طنًّا من التمور هدية السعودية لروسيا
رياح نشطة مثيرة للأتربة على عدة مناطق خلال الأيام المقبلة
تخصيص مطار ملهم كأحد مطارات الطيران العام في الرياض
ذكر تقرير إعلامي معلومات عن المدعو هادي قطيم الشيباني، والذي ورد اسمه كمعتقل في بيان وزارة الداخلية السعودية بقضية تصنيع الأحزمة الناسفة، والذي تولى تجهيز 4 خلايا داعشية، قامت باستهداف مسجدي القديح والعنود بالمنطقة الشرقية، بعمليات انتحارية.
ووفقا لموقع العربية نت , فان هادي قطيم الشيباني، سبق له أن اعتقل في السجون العراقية، وتم الإفراج عنه ليعود إلى الأراضي السعودية في عام 2010م، ليكمل سجنه في السعودية، وتم الإفراج عنه في عام 2012م، بعد خضوعه لبرنامج المناصحة.
تزامن خبر سجن هادي قطيم الشيباني، مع إطلاق حملة إلكترونية تطالب الإفراج عنه، عبر موقع التواصل الاجتماعي تويتر، تحت هاشتاق يحمل اسمه، دشنته حسابات مجهولة الهوية، وكانت تروج أن الشيباني لا توجد قضية تستدعي سجنه، وهذه الحملة، لم تكن الأولى بل إنها كانت استمراراً لحملات إلكترونية سابقة، كانت تستخدم هاشتاق “#فكوا_العاني” والتي تدار من قبل حسابات تتولى عملية “التجييش” الإلكتروني، في محاولة لتشكيل حراك شعبي من أجل الضغط على الدولة للإفراج عن الموقوفين الأمنيين في السجون السعودية. والقائمين على هذه الحملات يحاولون إظهار أن هؤلاء الموقوفين لا علاقة لهم بالإرهاب، وهذا ما يتضح أنه غير صحيح من خلال بيانات وزارة الداخلية، والتي في الغالب لا تخلو من أسماء أحد الذين كانوا يطالبون بالإفراج عنهم، كالموقوف هادي الشيباني مؤخراً، وكذلك المطلوب في تفجيرات القديح هشام فهد محمد الخضير.