طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
طالب الشارع السعودي وزير التعليم- الدكتور عزام الدخيل- بإصدار توجيهات عاجلة بالتحقيق حول قضية المواطنة رحمة العمراني، والتي توفيت يوم الأربعاء الماضي بحرم جامعة بمنطقة تبوك، بعد مراجعتها لعمادة القبول والتسجيل، واعتراضها على عدم قبول ابنتها بـكلية الطب، رغم حصولها على معدل يحقق الطموحات والمتطلبات الجامعية.
وأضاف عدد من المواطنين المهتمين بالشأن التعليمي أن وزير التعليم عزام الدخيل واجه قضية المواطنة المتوفاة بالصمت خلال اليومين الماضيين، مستغربين بالوقت ذاته عدم تشكيل لجنة عاجلة تحقق بملابسات القضية التي أصبحت تائهة بين الطرفين؛ حيث أصدرت إدارة الجامعة بيانًا أنكره ذوو المتوفاة بجميع ما ورد فيه.
وقال لـ”المواطن” فهاد الدوسري وعبدالله الشهراني: إنه يجب على وزير التعليم التوجيه ببدء التحقيق بشأن ما أثير عن تعمُّد بعض الموظفين تغيير رغبات الطالبة بموقع الجامعة؛ حسب ما قاله زوج السيدة المتوفاة، بالإضافة إلى أن نسبة الفتاة قد تجاوزت بشكل كبير الحد الأعلى لـتخصص كلية الطب، وهو ما يسمح لها بالدخول إليه دون أي وساطات، مشيرين إلى أن من المحزن تجاهل وزارة التعليم موضوع المواطنة، خصوصًا أن هناك جهات رقابية أخرى أوقفت دفن المواطنة رحمة العمراني إلى حين استكمال التحقيقات.
الجدير بالذكر أن جامعةُ تبوك أصدرت بيانًا يوضح التفاصيلَ الغامضة لوفاة معلمـة أمام عمادة القبول والتسجيل، بعد تعرُّضها إلى صدمة عصبية لعدم قبول ابنتها بكلية الطب.
وأكدت الجامعةُ في بيانها الذي أصدرته أنه تم قبول الطالبة بناءً على رغبتها التي تم تقديمها؛ إذ كانت أول رغبة لها هي تخصص الحاسب الآلي، فيما أتت رغبتها بدخول كلية الطب بالمركز العاشر.
أبو نجم : عصام هاني عبد الله الحمصي
يا سيدي الوزير حفظك الله لنا النظام الآلي أصم :: الإنسان مشاعر وآمال تبدأ معه عند الصغر وعند تعلق آماله بكلية الطب ليعالج والدته أو والدة أو لخدمة المجتمع ويحصل على الدرجات العلمية والتحصيلية والقدرات المناسبة ( العالمية ) ولا يجد له كرسي بالجامعة يوجد نظام بجميع أنحاء العالم بعمل له دورة تأهيلية لتحقيق رغباتة وليس كسر جناح أمالة ليكون ناقم على المجتمع بدل أن يكون منتجاً فعالاً بجوارحة ولو عملت إستقصاء لعدد الموجهين غصباً لتخصصات أخرى لعرفت مدر هدر الإنتاج الوطني للطاقات الخلاقة ومدى تأخر البلاد عن غيرها (السنة الواحدة تأخرنا 250 سنة إنتاجية ولو أحببت يامعالي الوزير الجلوس معك لأوضح لك ضرر الحاسب الآلي في كسر آداء اٌنتاج الوطني أنا جاهز لك علماً بأمن بيتي لا يبعد عن الوزارة سوى ثلاثة كيلو متر : والعنوان سيكون دور الحاسب الآلي في توزيع الإحتياجات من خريجي الثانوية للوظائف وتخلف آداء الإنتاج القهري للبلاد ) :: ضاع الإنسان وضاع الإنتاج :: وقبل التحقيق مع هذه الجامعة أدرسوا موضوع تأخير اٌنتاج الوطني لمحب مهنة ويعطى غيرها رغماً عن أنفة تحت مسمى الإخيار الثاني أوالثالث أو أكثر .