انطلاق اختبارات الفصل الدراسي الثاني في مدارس تعليم الرياض
عبدالعزيز بن سعود يستعرض مع رئيس تونس العلاقات الثنائية والتعاون الأمني
المرور: بدء المرحلة الثالثة من برنامج تنظيم دخول الشاحنات بالشرقية
ضبط خمسة أطنان من الدواجن الفاسدة بالأحساء
ضبط 3 وافدات لممارستهن الدعارة بأحد الفنادق بـ الرياض
سوق الأسهم السعودية تغلق منخفضة عند مستوى 12372 نقطة
ضبط 5 وافدين لممارستهم أفعالًا تنافي الآداب العامة بمركز مساج في جدة
“إنفاذ” يُشرف على 54 مزادًا لبيع 538 من الأصول
هيئة الطرق تبدأ في استخدام معدة المسح التصويري الرقمي المتحرك
مصرع 10 أشخاص جراء انهيار منجم ذهب غربي مالي
خلال زيارة لكابل السبت 4 يوليو/تموز، انتقد السناتور الأمريكي جون ماكين قرار الإدارة الأمريكية سحب كامل القوات المنتشرة في أفغانستان مع نهاية 2016 بناء على رغبة الرئيس باراك أوباما.
وتأمل الحكومة الأمريكية في خفض عدد جنودها إلى نحو ثمانية آلاف بحلول نهاية 2015 تمهيدا لانسحاب كامل في الأول من يناير/كانون الثاني 2017.
وقال ماكين في مؤتمر صحفي في المقر العام لقوات حلف الأطلسي في أفغانستان إن كل شيء يدل على أن إمكانات أمريكية إضافية تبدو ضرورية لمساندة القوات الأفغانية في تصديها لمسلحي لطالبان الذين بدأوا “هجوم الربيع”.
وشدد السناتور الأمريكي على أن أكبر خطأ ممكن أن ترتكبه الولايات المتحدة هو ربط هذا الانسحاب بجدول زمني محدد مسبقا.
وأكد ماكين أن الأمر سيكون مأساة يضاف إليها فتح الباب على مصرعيه أمام طالبان الأفغانية التي قد تتمكن عندها من تحقيق انتصارات في أفغانستان.
وطالب ماكين بإعادة تقييم انسحاب القوات الأمريكية وفق جدول زمني محدد سلفا، مؤكدا تأييده خطة تستند إلى الوضع الميداني.
وأشار النائب الجمهوري الذي يترأس لجنة القوات المسلحة في مجلس الشيوخ، إلى أن عناصر قوات الأمن الافغانية المقدر عددها بـ350 ألفا يظهرون شجاعة وصلابة، مبينا أنه لا يزال الكثير من العمل للقيام به.
يذكر أن السناتور الأمريكي جون ماكين الذي تزامنت زيارته مع إحياء العيد الوطني الأمريكي، التقى جنودا أمريكيين منتشرين في كابل، إضافة إلى إجرائه محادثات مع الرئيس الأفاني أشرف غني الذي أعرب عن شكره للدعم المتواصل الذي تؤمنه واشنطن.
جدير بالذكر أن الحلف الأطلسي، ومنذ انتهاء مهمته القتالية في ديسمبر/كانون الأول 2014، أبقى على 12 ألفا و500 جندي في أفغانستان بينهم عشرة آلاف أمريكي يتولون خصوصا تدريب نظرائهم الأفغان.