نيابةً عن الملك سلمان.. وزير الخارجية يصل القاهرة للمشاركة في القمة العربية غير العادية
تنبيه من هطول أمطار رعدية وسيول وبرد على منطقة حائل
وزارة الصناعة تنفّذ 778 جولة رقابية وتوجه 833 إنذارًا للمواقع التعدينية المخالفة
سعر الذهب في السعودية اليوم 4 مارس
تنبيه من حالة مطرية غزيرة على المدينة المنورة
هرفي للأغذية تسجل 116 مليون ريال خسائر في 2024
لقطات لهطول أمطار الخير على المنطقة الشرقية
ديوان المظالم يطلق مجموعة المبادئ والأحكام الإدارية باللغة الصينية
موعد أذان المغرب ومواقيت الصلاة اليوم 4 رمضان
الرئيس اللبناني يغادر الرياض وفي مقدمة مودعيه نائب أمير المنطقة
لجأ “أبو فهد ” المتقاعد من عمله في سيناريو الحلقة التي عُرضت مساء اليوم من مسلسل “سيلفي” للدخول إلى مواقع التواصل الاجتماعي وتكوين قاعدة جماهيرية من المعجبين والمعجبات على برنامج “الكيك” الذي وجد فيه مايسد فراغه بعد تقاعده.
ويعود سيناريو الحلقة إلى أن الموظف “أبو فهد ” أُحيل إلى التقاعد من عمله وزوجته متوفاة إضافة إلى انشغال أبناؤه بحياتهم الأسريّة حيثُ وجد نفسهُ محاطاً بين أربعة جدران قبل أن ينقذه ابن ابنه “عبدالرحمن” في إحدى الزيارات التي قام بها له؛ حيث قام بتصويره وهو يرقص وبث المقطع على مواقع التواصل الاجتماعي والذي حظي بمشاهدات عالية؛ مما تسبب في حرج كبير لدى أبناء المتقاعد “أبو فهد ” وقاموا حينها بإخبار والدهم بأن مقطعه الذي ظهر فيه وهو يرقص حظي بانتشار واسع لدى شرائح المجتمع، بينما لم يكن يعلم والدهم بانتشار المقطع، وبعد أن تقصّى الأمر تبيّن له أنّ ذلك المقطع جلب العديد من المعجبين والمعجبات؛ مما جعله يُنشئ حساباً جديداً عبر برنامج “الكيك” بمعرّف “شايب الديمن” وبدأ ببث سلسلة مقاطع يوميّة عن حياته في ظل تذمُّر ابناؤه وبنته الوحيدة مما سيحدث لهم بسبب ظهور والدهم عبر “الكيك” الذين اسموه بالفضيحة؛ مماجعلهم يعقدون اجتماعاً عائلياً عاجلاً بوجود والدهم لمحاولة منهم في إقناعه بإغلاق حسابه بمواقع التواصل الاجتماعي لاسيما أنّ أحد أبناؤه محاضراً بالجامعة والآخر موظف وبنته التي أحجمت عن الخروج من المنزل ؛ ففشلوا في إقناعه ورفض رفضاً قاطعاً الإنصياع لطلبهم.
في الجزء الأخير من الحلقة بدأت علامات التعب والإرهاق على “أبو فهد ” فأُدخل على إثرها المستشفى وظلَّ لساعاتٍ طويلة ينتظر زيارة أبناؤه إلا أنهم لم يقوموا بزيارته؛ فبثّ مقطعاً من على سريره الأبيض يُطمئن محبيه بحالته الصحيّة ويخبرهم بأنه وحيداً في المستشفى وما أن لبث حتى توافد محبوه لغرفته محملين بباقات ورد للإطمئنان على صحته.