ولي العهد: حققنا مستهدفات الرؤية وتجاوزنا بعضها وسنواصل المسير نحو أهدافنا لـ 2030
الملك سلمان: نحمد الله على ما تحقق لبلادنا من إنجازات خلال أقل من عقد
السعودية تسرّع خطواتها نحو 2030.. أرقام قياسية ومؤشرات متقدمة
8 مستهدفات لرؤية السعودية 2030 تتحقق قبل أوانها بـ 6 سنوات
انخفاض تاريخي لمعدل البطالة في السعودية.. وتحقيق مستهدف 2030 البالغ 7%
مكة المكرمة الأعلى حرارة اليوم بـ44 مئوية والسودة الأدنى
مقتل مسؤول عسكري رفيع في انفجار سيارة مفخخة بموسكو
منفذ الربع الخالي.. إحباط تهريب أكثر من 17 كلجم شبو مخبأة في إحدى المركبات
أمطار ورياح شديدة السرعة على حائل حتى العاشرة مساء
خطيب المسجد النبوي: كفوا اللسان عن شتم الخلق وغيبتهم والطعن في أعراضهم
تواصل المديرية العامة للشؤون الصحية بمنطقة الرياض ممثلة في ادارة الصحة العامة في تطبيق برنامج “حصن”، بهدف رفع مستوى التوعية الصحية، والتعريف بأهمية التحصينات في الوقاية من الأمراض المعدية، وتوعية المواطنين والمقيمين من التماس التطعيم والانتظام في أخذ الجرعات الوقائية لهم ولأسرهم من خلال المراكز الطبية والمستشفيات.
واوضحت المديرية العامة للشؤون الصحية انه منذ انطلاقة برنامج حصن في منطقة الرياض منتصف العام الماضي ارتفعت نسب التبليغ عن الأمراض المعدية الى 100% من جميع المستشفيات والمرافق الصحية بالمنطقة مما ادى الى تحسين التقصي الوبائي للأمراض المعدية والسيطرة عليها، من خلال تدريب الكوادر الصحية على وحدة التقصي والتطعيم والبدأ على استخدام البرنامج في إدخال بيانات التحصينات والتهابات الكبد الفيروسية.
واشارت المديرية عن تدشين تسجيل بيانات متلازمة الشرق الأوسط التنفسية مع مطلع العام الحالي 1436هـ، في جميع المستشفيات مع تدريب أكثر من 200 موظف من مستشفيات داخل وخارج الرياض و بلغت نسبة التسجيل في منطقة الرياض 100% و اكتمال البيانات بنسبة أكثر من 95% حيث تبؤأت الرياض مركزا متقدما ضمن أفضل المناطق في المملكة، وبلغ عدد الحالات المشتبهة التي تم تسجيلها في نظام حصن خلال العام 1436هـ، أكثر من 7450 حالة حتى تأريخ اليوم 12/9/1436هـ.
في إطار الاستعداد المبكر للأوبئة والتصدي لها فقد قامت المديرية بالإهتمام بتقوية المراقبة الوبائية لمتلازمة الجهاز التنفسي الحاد التي يسببها النمط الجديد من فيروس الكورونا من خلال إعداد خطة لمنطقة الرياض تشمل جميع الأهداف من تطبيق الإجراءات والسياسات الوقائية الصادرة من وزارة الصحة، والتأكد من تطبيق جميع الإجراءات والسياسات بالمستشفيات وجميع المرافق، ومواجهة كافة الاحتمالات المتوقعة من خلال المتابعة المستمرة والزيارات الميدانية والتأكد من أعمال الاستقصاء الوبائي والبلاغات التقيد والالتزام فيما ورد بتعريف الحالة المشتبهة والحالة المؤكدة .