بالأرقام.. تفوقي هلالي في نصف نهائي آسيا
الحقيل: تعديل نظام رسوم الأراضي البيضاء يحفز الاستخدام الفعّال للأصول العقارية
تشكيل كلاسيكو الهلال والأهلي الآسيوي
ضوابط الإعلان عن الشواغر وإجراء المقابلات الوظيفية
الأهلي عينه على رقم نادر ضد الهلال
القبض على 3 أشخاص لترويجهم مواد مخدرة بالباحة
الأمن الأردني يفك لغز قضية اختفاء غامض بعد 20 عامًا
مجلس الوزراء يوافق على تعديل نظام رسوم الأراضي البيضاء
مباراة الأهلي والهلال تجذب الأنظار إلى جدة
قبل كلاسيكو اليوم.. نتائج الهلال والأهلي على ملعب الإنماء
علَّق الوكيلُ المساعد لشؤون الخدمات بالرئاسة العامة لشؤون الحرمين مشهور المنعمي، على مقطع الفيديو الذي جرى تداوله مؤخراً، والذي يظهر طفلة وكأنها تتبول أسفل صنبور إحدى حافظات مياه زمزم بالحرم المكي، مؤكداً أن تصرف الطفلة بريء ولم يضر بماء زمزم، كون الحافظة محمية، مبيناً أن الواقعة كانت خلال صلاة عيد الفطر الأخير.
ونقلت صحيفة “مكة” عن المنعمي قوله: إن أغطية الحافظات محمية بحواجز معدنية ولا يمكن لأحد أن يمسها بسوء، وأنه لا يمكن فتحها إلا من قبل العاملين، لتنظفيها وإغلاقها مرة أخرى، وأنها تنظف عقب كل صلاة.
؟؟ ؟؟
إن كانت تقضي حاجتها فعلاً، فهل الطفلة تتصرف من تلقاء نفسها أو أن هنالك من أمرها بقضاء حاجتها في مياه شرب !!فإن كان هنالك من أمرها بذلك فإن دل على شيء إنما يدل على سوء احترامه للمكان وللناس التي تصلي وتشرب ووقاحته سواء كان أمها أباها أي أحد. كيف تأتي لزيارة أماكن مقدسة وتعمل مثل ذلك. أي زيارة هذه التي سيقبلها الله لك. أما التبرير أو التسليك: فسواء دخل البول إلى ثلاجة الماء أو لم يدخل ، مجرد هذا الفعل قبيح وقذارة، ونفس حنفية الماء مممكن أن يصيبها. كان يفترض لمن رآها أن يبلغ مباشرة ليتم إزالة الثلاجة بأكملها من المكان. أما الطفلة فلا تحاسب وليس عليها شيء لأنها طفلة وإنما يحاسب من أتت معه.