ضبط 6695 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع سيناريوهات قتالية في ختام مشاركة القوات المسلحة بـ السهم الثاقب خطة استباقية لسلامة قاصدي بيت الله الحرام تزامنًا مع موسم الأمطار خبراء يبحثون تطورات الطب المخبري بالرياض 22 ديسمبر حريق طائرة روسية يعلق عمليات الهبوط بمطار أنطاليا التركي تعليق الدراسة الحضورية في بيروت ومحيطها حتى نهاية العام الدراسة عن بعد غدًا في مدارس الليث المدني يحذر: لا تقتربوا من تجمعات السيول لوران بلان: أهنئ اللاعبين على الفوز وبنزيما جاهز للاتفاق أمانة الرياض تطلق الفرص الاستثمارية للمواقف العامة خارج الشارع
قالت دراسة إن المرضى الذين يعانون من حالات ربو متوسطة إلى حادة ويمارسون التمارين الرياضية ربما يجدون سهولة أكبر بالسيطرة على الأعراض الشائعة للمرض مقارنة بمن يعتمدون على العقاقير وحدها.
ووجدت الدراسة أن المرضى الذين واظبوا على استخدام جهاز المشي الكهربائي لمدة ثلاثة أشهر، تراجع لديهم اثنان من أعراض المرض يسببان صعوبة في التنفس، هما الالتهاب والحساسية الشديدة في الشعب الهوائية.
وقال الدكتور سيلسو كارفالهو الذي قاد فريق الدراسة، وهو باحث في كلية الطب بجامعة ساو باولو في البرازيل، إنه بينما يعد استفادة مرضى الربو من التمارين الرياضية أمرا غير مثير للدهشة، تقدم النتائج دليلا جديدا على أن النشاط البدني يمكن أن يساعد حتى المرضى الذين يسيطرون على الأعراض باستخدام الأدوية.
وأضاف “تشير هذه المعلومات بقوة إلى أن التمارين الرياضية لها تأثير مضاد للالتهاب لدى مرضى الربو”.
وذكر أن النتائج تشير إلى فوائد محتملة للتمارين في تعزيز فاعلية العلاج بالعقاقير.
ودرس كارفالهو وزملاؤه تأثير التمارين على 43 مريضا، تتراوح أعمارهم بين 20 و59 سنة، حالتهم مستقرة منذ 30 يوما على الأقل مع استخدامهم عقاقير، يخضعون لمتابعة أطبائهم منذ ستة أشهر على الأقل.
وبصرف النظر عما إذا كانوا ضمن المجموعة التي تمارس التمارين الرياضية أم لا، إلا أن جميع المرضى تلقوا دروسا في اليوغا مخصصة للتنفس مرتين أسبوعيا، لمدة 12 أسبوعا.
كما استخدموا أجهزة المشي الكهربائية لمدة 35 دقيقة مرتين أسبوعيا.
وبنهاية الدراسة تراجعت حدة الحساسية المفرطة -التي تسبب ضيقا في الشعب الهوائية- بشكل كبير لدى المجموعة التي تمارس التمارين، دونا عن المرضى الأخرين.