الكحل والأيدي المنقوشة.. زينة الأطفال في الطائف احتفاء بيوم التأسيس
موجة “برد العجوز” تجتاح المملكة.. تصل ذروتها الأسبوع المقبل
احتفالات يوم التأسيس في العُلا.. تجربة ثقافية وتاريخية فريدة بشعار “السراية”
السديس: يوم التأسيس أظهر التلاحم وعزز شرف الانتساب للمملكة والانتماء لها
رحلة بصرية وسردية .. أهالي الشمالية يستكشفون تاريخ الدولة السعودية في يوم التأسيس
احتفاء بيوم التأسيس.. انطلاق فعاليات ذاكرة الأرض في جدة
مهمة العوجا.. أحداث حقيقية وأبطال مُلهمون في ذكرى يوم التأسيس
أطفال وأهالي جازان يتوشحون الأزياء التراثية في يوم التأسيس
فينالدوم يمنح الاتفاق فوزًا قاتلًا ضد النصر
ترتيب دوري روشن بعد خسارة النصر اليوم
أكد المحامي القانوني أحمد المالكي أن قرار وزارة التعليم بفتح فصول دراسية لتدريس القرآن الكريم في مدارس التعليم العام بحاجة إلى ضبط قبل البدء فيه.
وبيّن “المالكي” لـ”المواطن” أن ترك المجال لتدريس القرآن الكريم في تلك الفصول الدراسية وفق ما تراه إدارات التعليم قد يغلب عليه المحاباة بين المعلمين والعلاقات الشخصية؛ مما يثير البغضاء بين المعلمين ويُفقد المساواة بين المعلمين.
وطالب “المالكي” بضرورة إيجاد الوزارة لائحة مفصلة ومنظمة لتدريس المادة، وألا يترك المجال لاجتهادات إدارات التعليم الفرعية في المناطق والمحافظات.
وكان وزير التعليم- الدكتور عزام الدخيّل- اعتمد قرارًا بفتح فصول دراسية لتحفيظ القرآن الكريم في مدارس التعليم؛ وذلك نظرًا لأهمية القرآن الكريم وتدريسه.
كما كانت “المواطن” قد اطلعت على تفاصيل القرار، والذي نص على عدم منح الطلاب المسجلين في فصول تحفيظ القرآن الكريم مكافآت مالية، إضافةً لمنح الطلاب شهادات في هذا البرنامج وفق المعمول به في مدارس تحفيظ القرآن الكريم.
كما نصّ القرار على سد الاحتياج لتلك الفصول من وفر المعلمين والمعلمات في إدارات التعليم ومن وفر أنصبة المعلمين والمعلمات بمدارس التعليم العام وتحفيظ القرآن الكريم.
وشدد القرار على أن يكون قبول الطالب اختياريًّا لأولياء أمور الطلاب، ومنحهم الاختيار في نقل أبنائهم إلى التعليم العام وفق الأنظمة المعمول بها.