ضبط شخص أثار الفوضى وأعاق عمل الأمن في إحدى الفعاليات برماح وظائف شاغرة لدى وزارة الطاقة وظائف شاغرة في الشؤون الصحية بالحرس الوطني اللجنة الطبية بمهرجان الملك عبدالعزيز للإبل تكشف عن حالات عبث الجامعة الإسلامية تُدشن المنصة الإلكترونية للمجلات العلمية وظائف شاغرة بـ فروع شركة جوتن جامعة طيبة بالمدينة المنورة تسجل براءتي اختراع علميتين قبول طلب تقييد دعويين جماعيتين من أحد المستثمرين ضد تنفيذيين بإحدى الشركات بيان الاجتماع الاستثنائي للمجلس الوزاري الخليجي: ندعم سيادة سوريا ولبنان وندين العدوان الإسرائيلي القبض على المطرب الشعبي حمو بيكا في القاهرة
كشف المتحدث الأمني لوزارة الداخلية اللواء منصور التركي أسباب فتح المجال لتحرك داعشي الطائف يوسف الغامدي في الحي الذي يسكنه.
وبين التركي أنه منذ بداية العملية ورجال الأمن محاصرين منطقة تواجد الداعشي ولكن نظراً للمخاطر التي يترتب عليها داخل منطقة مفتوحة خاصة وأنه يحمل سلاح وأيضاً قاتل تم فتح المجال له بالتحرك داخل الحي الذي يسكنه مع فرض حصار نوعي على المنطقة.
ولفت التركي أن رجال الأمن كانوا يعملون بمهنية لمسح المنطقة من أجل الوصول إليه حيث تم رصد عودته إلى منزله ظهر هذا اليوم وبالتالي تمت المواجهة معه وقتله.
وكانت وزارة الداخلية أعلنت اليوم مقتل المطلوب يوسف عبداللطيف الغامدي بعد محاصرته بمنزله بالطائف ، ورفضه الإمتثال لتعليمات رجال الأمن لتسليم نفسه ، وتبادل إطلاق النار معه.
وصرّح المتحدث الأمني باسم وزارة الداخلية بأنه وإلحاقا بالبيان المعلن بتاريخ 1436/9/16هـ عن تعرض رجال الأمن لإطلاق نار وهم يؤدون مهامهم بالتحري عن أحد المطلوبين بمحافظة الطائف، واستشهاد الرقيب أول عوض سراج المالكي، نتيجة تبادل إطلاق النار معه؛ فقد أسفرت المتابعة الامنية للمطلوب للجهات الأمنية يوسف عبداللطيف شباب الغامدي عن رصد تواجده في منزله بحي الشرقية بمحافظة الطائف ومحاصرته.
وقال : “أثناء مطالبة رجال الأمن للمطلوب للمبادرة بتسليم نفسة ، بادر بالخروج وإطلاق النار من سلاح رشاش ومسدس فتم التعامل معه بمقتضى الأنظمة وتبادل إطلاق النار معه مما نتج عنه مقتله”.
وأضاف: “وزارة الداخلية اذا تعلن ذلك؛ لتؤكد أن رجال الامن عازمون بعون الله تعالى على التصدي لكل من يسعى لزعزعة الأمن والإستقرار ، والوقوف لهم بالمرصاد ، وتشيد في الوقت ذاته بتعاون المواطنين ووقوفهم الى جانب اخوانهم رجال الامن صفاً واحداً ضد مثيري الفتنة، وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون، والله الهادي الى سواء السبيل”.