حليب الإبل في رمضان إرث الأجداد وخيار الصائمين المثالي
سلمان للإغاثة يوزّع 1.188 سلة غذائية لذوي الاحتياجات الخاصة في عدن
ضبط طبيب وافد خالف أنظمة مزاولة المهن الصحية وإحالته إلى الجهات الأمنية
ملايين المصلين يؤدون صلاة التراويح في المسجد الحرام ليلة 26 رمضان
فوائد الشمر والينسون للمعدة
يعاني من اعتلالات نفسية.. ضبط مواطن أطلق النار على 3 مركبات في الرياض
اللواء الودعاني يتفقد القطاعات والمراكز الحدودية ومنفذ الرقعي في الشرقية
إيقاف تصريف 2,5 طن منتجات دواجن مغشوشة في الأسواق
مؤشرات الأسهم الأمريكية تغلق تداولاتها على ارتفاع
ضبط قائد مركبة لممارسته التفحيط في الرياض
دعا الملك المغربي محمد السادس شعبه إلى عدم تلقي الدروس في الدين من الخارج وعدم قبول دعوة أي أحد لاتباع مذاهب أخرى “لا علاقة لها بتربية وأخلاق المغاربة”، مطالبًا بعدم تخلي المغاربة عن تقاليدهم وقيمهم الحضارية القائمة على التسامح والاعتدال، وبضرورة الحرص على وحدة المذهب والمقدسات.
ففي خطبة عيد العرش في ذكراه 16 التي تُوافق 30 يوليو/تموز من كل سنة، توجه محمد السادس للمواطن المغربي بالقول: “لا تسمح لأحد من من الخارج أن يعطيك الدروس في دينك. ولا تقبل دعوة أحد لاتباع أي مذهب أو منهج، قادم من الشرق أو الغرب، أو من الشمال أو الجنوب، رغم احترامي لجميع الديانات السماوية، والمذاهب التابعة لها”.
ويعدّ الإسلام الديانة الرسمية في المغرب حسب الدستور، بينما يعدّ المذهب المالكي هو المذهب الرسمي في البلاد، كما يشير الدستور إلى أن الدولة تضمن لكل واحد حرية ممارسة شؤونه الدينية.
وتمحورت خطبة عيد العرش، التي تعدّ من المواعيد السنوية التي يتحدث فيها الملك عن إنجازات المغرب والتحديات التي تنتظره، حول الكثير من المواضيع منها ضرورة تعامل السفراء والقناصل المغاربة في الخارج مع أبناء البلد بالاحترام المطلوب، وضرورة تطوير التعليم المغربي والانفتاح على اللغات الأجنبية، زيادة على وجوب الاهتمام بالمناطق النائية في المغرب.
كما خصّص الملك المغربية حيزًا لعلاقات بلاده مع الدول العربية الأخرى، إذ أكد أن المملكة “انخرطت في تحالف إعادة الشرعية باليمن”، وأنها تدعم الفلسطينيين قيادة وشعبًا “من أجل استرجاع حقوقهم المشروعة، وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة على حدود 1967 وعاصمتها القدس الشرقية”.
معلومة
ليس هنالك عيد يسمى عيد العرش في الإسلام وكذلك الحق لايعرف بدولة أو أشخاص . الحق هو ماوافق القرآن الكريم والسنة النبوية المطهرة.