هيئة الإذاعة والتلفزيون تقترب من ختام دورتها البرامجية الرمضانية بعد موسم حافل
السديس يعلن نجاح خطة ليلة 29 رمضان: سردنا أكبر قصة إيمانية عالمية في ليلة ختم القرآن
التسوق الإلكتروني خيار بمزايا عديدة يلبي متطلبات العيد
أكثر من 123 مليون كيلو واردات السعودية من الشوكولاتة خلال 2024
لقطات من صلاة التهجد بالمسجد الحرام ليلة 29 رمضان
إيقاف حفل مخالف أُقيم بساحة أحد الجوامع غرب الرياض
وزارة الداخلية.. منظومة متكاملة لخدمة وسلامة وأمن ضيوف الرحمن
عبدالعزيز بن سعود يقف على سير العمل في مركز عمليات أمن المسجد الحرام
أمطار ورياح شديدة على منطقة الشمالية حتى مساء اليوم
جموع المصلين يشهدون ختم القرآن الكريم بالمسجد النبوي
أوضحت وزارة الصحة في بيانها الأسبوعي أنه تم تسجيل عدد (6) حالات إيجابية مؤكدة بفيروس كورونا طوال الأسبوع المنصرم في كلاً من الرياض والدمام وتربة وذلك خلال الفترة من 11-17 رمضان 1436هـ الموافق 28 يونيو– 4 يوليو 2015م (الأسبوع الدولي 27) .
وأبانت الوزارة أنه تم فحص 644 عينة لفيروس كورونا في مختبرات وزارة الصحة خلال نفس الفترة ، وبلغ عدد زيارات فريق الاستجابة السريعة لمكافحة عدوى المنشآت الصحية (4) زيارات ، كما بلغ عدد زيارات فرق الصحة العامة للمخالطين للحالات الايجابية (6) زيارات ، فيما بلغ عدد المخالطين بالمنزل للحالات الإيجابية (61 ) حالة ، وبلغ عدد زيارات وزراة الزراعة (2) زيارتين .
إعلان
كما أكدت الوزارة شفاء (578) حالة مصابة بفيروس كورونا ولله الحمد بنسبة بلغت 55.3%وذلك من إجمالي العدد الكلي للحالات المؤكدة والبالغ عددها (1045) حالة ، فيما لا يزال عدد (7) حالات تحت العلاج .
ويواصل مركز القيادة والتحكم بوزارة الصحة جهوده على مدار الساعة من خلال القيام بأعمال الترصد الوبائي والتأكد من إلتزام كافة المنشآت الصحية الحكومية والخاصة بتطبيق إجراءات مكافحة العدوى وكذلك التنسيق مع القطاعات الحكومية المعنية والمنظمات الصحية الدولية بما في ذلك منظمة الصحة العالمية وبيوت الخبرة لمتابعة كافة مايستجد بخصوص فيروس كورونا.
كما تواصل الوزارة جهودها وتنسيقها التام مع وزارة الزراعة لتنفيذ الحملات التوعوية بفيروس كورونا في أماكن تجمع الإبل والمخالطين لها من الملاك والمربين لتوخي الحذر والأخذ بأسباب الوقاية عند التعامل معه الإبل .
وأكدت الوزارة أنها ستبقي الاستعدادات كما هي وأن الجهود لابد أن تستمر بتعاون جميع الاطراف وعلى رأسها التعاون المجتمعي والعاملين الصحيين الذين هم الأساس يمثلون الركيزة الأساسية في مواجهة المرض .