رئيس بوتافوجو: نيمار في نفس مستوى ميسي رياض محرز يعود لهز الشباك دوليًّا ضبط 6502 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع الأمن البيئي يفوز على أمن المنشآت في بطولة وزارة الداخلية لكرة القدم خالد بن سلمان يبحث التعاون مع وزير القوات المسلحة الفرنسية المنطقة العربية أمطارها موسمية تستمر 8 أشهر وتبدأ مع سهيل كانسيلو: الدوري السعودي يتطور كثيرًا رد من سكني بشأن الضمان الاجتماعي مصطفى بصاص: الأهلي ليس مقنعًا هذا الموسم منتخب الجزائر يعبر ليبيريا بخماسية
أطلق باحثو الفلك في بريطانيا أخيراً تحذيراً من أن الأرض تتجه نحو عصر جليدي مصغر، بسبب انخفاض متوقع في النشاط الشمسي، بين2020 و2030. ويرجع الأمر بحسب الباحثين لظاهرة تضاؤل البقع الشمسية، التي تسببت سابقاً بالعصر الجليدي المصغر الذي ضرب الأرض بين عامي 1646 و1715.
وذكرت صحيفة «ديلي ميل» البريطانية أن وتيرة النشاط الشمسي تتأرجح جيئة وذهاباً، كالبندول، وأن دورات الطقس على كوكبنا، تعمل بإيقاع دورة زمنية تقدر بنحو 11 عاماً، تبعاً لموجات مغناطيسية داخل الشمس.
ويحمل النموذج الجديد للدورة الشمسية تنبؤات غير مسبوقة، ويعتمد على التأثيرات في طبقتين من الشمس، واحدة سطحية، والأخرى في العمق.
وتشير التوقعات إلى احتمال انخفاض النشاط الشمسي 60% بحلول 2030،. وخلال دورة الشمس الـ26 ستشهد الأرض، بين عامي 2030 و2040، انخفاضاً كبيراً في النشاط الشمسي، بسبب عدم انتظام حركة المجالات المغناطيسية داخل وعلى سطح الشمس، وهي ظاهرة تعرف باسم «تأثير دينامو». حينها ستلغي الطبقتان بعضهما، ومن المتوقع أن يؤدي ذلك لحدوث ظاهرة تضاؤل البقع.
ويوضح أحد الخبراء إنه عندما تكون الموجات الشمسية بوتيرة منتظمة، فإنها يمكن أن تظهر تفاعلاً قوياً، وبالتالي نحصل على نشاط شمسي قوي، ونحصل على الحد الأدنى من الشمس. لقد مضى 172 عاماً منذ أن رصد العلم، للمرة الأولى، تغير نشاط الشمس خلال دورة دائمة تقدر بنحو 10 إلى 12 عاماً.
ولتخيل تأثير العصر الجليدي المصغر، نأخذ لمحة على اللوحة الزيتية التاريخية لنهر التايمز المتجمد في بريطانيا عام 1677. كما أسفر ذلك العصر عن فصول شتاء قارسة، تجمدت فيها أيضاً معظم أنهار أوروبا وأميركا.
أبو نجم : عصام هاني عبد الله الحمصي
لقد جهزنا المزالق والزحافات ونحن بإنتظار تصوير سلفي مع الثلج .