الكحل والأيدي المنقوشة.. زينة الأطفال في الطائف احتفاء بيوم التأسيس
موجة “برد العجوز” تجتاح المملكة.. تصل ذروتها الأسبوع المقبل
احتفالات يوم التأسيس في العُلا.. تجربة ثقافية وتاريخية فريدة بشعار “السراية”
السديس: يوم التأسيس أظهر التلاحم وعزز شرف الانتساب للمملكة والانتماء لها
رحلة بصرية وسردية .. أهالي الشمالية يستكشفون تاريخ الدولة السعودية في يوم التأسيس
احتفاء بيوم التأسيس.. انطلاق فعاليات ذاكرة الأرض في جدة
مهمة العوجا.. أحداث حقيقية وأبطال مُلهمون في ذكرى يوم التأسيس
أطفال وأهالي جازان يتوشحون الأزياء التراثية في يوم التأسيس
فينالدوم يمنح الاتفاق فوزًا قاتلًا ضد النصر
ترتيب دوري روشن بعد خسارة النصر اليوم
أكد وزير التعليم الدكتور عزام بن محمد الدخيل، في اجتماعه بمديري التعليم، صباح اليوم الأربعاء، بديوان الوزارة، بدء الدراسة في موعدها المحدد، وضرورة تحقيق البداية الجادة للعام الدراسي القادم ١٤٣٦- ١٤٣٧هـ.
وتَطَرّق الاجتماع إلى ضرورة العمل على ترحيل المقررات الدراسية قبل بدء الدراسة وتوزيعها على المدارس وفق احتياج كل مدرسة، إضافة إلى أهمية الرصد المبكر لاحتياج المدارس وتأمينها؛ وفق صلاحيات مديري التعليم، والطلب بشكل عاجل من الوزارة لأي دعم تحتاجه إدارات التعليم.
وتَضَمّنت المناقشة، أهمية جاهزية إدارات التعليم لبدء العام الدراسي الجديد، وصيانة ونظافة المدارس، والاطمئنان على تكامل وجاهزية حراس المدارس، وضرورة إعداد لجان لمتابعة انتظام الطلبة والمعلمين في مكاتب الإشراف.
واستعرض الاجتماع ضرورة تنفيذ برنامج استقبال الطلبة، وتهيئتهم للدخول في جو العمل المدرسي؛ من خلال برامج ترفيهية وتعريفية بالمدرسة ومَرَافقها، مع زيادة التواصل مع أولياء الأمور وربط المدرسة بالمجتمع ومؤسساته.
كما تم مناقشة تبني مبادرات نوعية على مستوى إدارة التعليم، تُسهم في تعزيز الشراكة المجتمعية، وزيادة مشاركة القطاع الخاص في برامج التعليم.
من جانبهم، أكد مديرو التعليم جاهزية المدارس لبدء العام الدراسي الجديد؛ فيما نوّه مديرو تعليم الحد الجنوبي بأن هناك لجنة مُشَكّلة برئاسة وزير التعليم؛ لإنهاء الاستعدادات لبدء العام الدراسي في مدارس الحد الجنوبي بشكل منتظم.
الجدير بالذكر، أن وزير التعليم بدأ اجتماعه بمديري التعليم، بالتركيز على ما تَضَمّنه برنامج “فطن” الخاص بوقاية الطلاب والطالبات من “الانحرافات الفكرية والمشكلات السلوكية”، كما تم التأكيد على أهمية تنمية مهاراتهم الشخصية والاجتماعية؛ لمساعدتهم في اكتساب المهارات الحياتية التي تجعلهم قادرين على قيادة ذواتهم بإيجابية.