منها التدجين.. 7 أمور مُعطلة للإعلام يستعرضها سعود كاتب
المتقدمة للبتروكيماويات تتحول إلى الربحية بـ72 مليون ريال في الربع الأول
أسباب الاستبعاد المؤهلة لاستحقاق صرف ساند
فرصة استثمارية لإنشاء وتشغيل وصيانة جزء من مخطط الصناعية بشرورة
إيداع حساب المواطن غدًا
زلزال بقوة 5 درجات يضرب تايوان واهتزاز المباني بالعاصمة
رسوم ترامب على أكثر من 60 دولة تدخل حيز التنفيذ
6 باقات أساسية توفرها منصة نسك الحج إليك تفاصيلها
مصرع 20 شخصًا في حريق بدار لرعاية المسنين في الصين
انخفاض أسعار النفط اليوم 4%
استنكر نادي الصحافة الفضائية العربية بشدة ما قامت به سلطات الاحتلال “الإسرائيلي” من اقتحام للمسجد الأقصى وترويع المصلين الآمنين فيه واستباحة حرمته.
وجاء في البيان العاجل الذي صدر اليوم الأحد باسم كافة أعضاء النادي من الإعلاميين العرب أن ما تقوم به “إسرائيل” من استفزاز لمشاعر المسلمين في مشارق الأرض ومغاربها من خلال أعمالها العدوانية تجاه أولى القبلتين بأنه أمر مخالف لما دعت إليه الأديان السماوية جمعاء، وأن من شأنه أن يفتح جبهات جديدة من الصدام والعنف، وأن عليها أن تحترم العهود والمواثيق الدولية والإنسانية بهذا الجانب.
كما أيّد النادي دعوة مفتي القدس بضرورة التحرك لمنع مثل تلك الممارسات ودعوة جامعة الدول العربية إلى التقدم خطوة بهذه الاتجاه، لاسيما وأنها الجهة الوحيدة الناطقة باسم الشعوب والدول العربية.
وذكر البيان أن وجود الخلافات والمؤامرات التي تحاك للمنطقة وتشتعل هنا وهناك لا يعني أن يغض الطرف عن أقدس بقاع الأرض وأطهرها، مذكرًا بأن القدس قضية دولية تخص العالم الإسلامي والعالم أجمع.
وفي هذا الصدد أشاد د. صالح الشادي- رئيس النادي- باليقظة الإعلامية التي تصدت لذلك الحدث المؤسف، داعيًا الإعلاميين الشرفاء- أفرادًا ومؤسسات- إلى القيام بدورهم في تبيان الحقائق وكشف المخططات الصهيونية التي تسعى إلى النيل من الإسلام ووحدة الصف الإسلامي، مشيرًا إلى دور الأهل في الداخل الفلسطيني وصمودهم ومقاومتهم الباسلة لكل محاولات النيل والتدنيس التي يمارسها الاحتلال.
وفي ختام البيان دعا الأعضاء زملاءهم في الإعلام العربي الرسمي والخاص إلى القيام بدورهم وواجبهم في تسليط الضوء دائمًا على ما يدور في دائرة الأقصى الشريف، وألا يكون هناك تغييبٌ لهذا الجانب المهم في خضم ما يُنْشَر وما يُكْتَب حول قضايا المنطقة العربية؛ إذ إن العمل الإعلامي أداة فعالة قد تسهم في التصدي لكل تلك الأعمال العبثية.. وهو أمانة قبل كل شيء، بحسب البيان.