ضبط مواطن ووافدة لانتحالهما صفة غير صحيحة وارتكاب حوادث جنائية بالرياض
فرصة استثمارية في متنزه البيضاء بالمدينة المنورة
تنبيه من حالة مطرية غزيرة على الباحة
مروج الحشيش والإمفيتامين في قبضة رجال مكافحة المخدرات بالباحة
الرياض تستضيف أول منتدى لحوار المدن العربية الأوروبية
إغلاق عدد من الطرق تزامنًا مع سباق فورمولا 1 في جدة
أكاديميون سعوديون: الكتابات القديمة تؤكد الانفتاح الحضاري العربي
الأفواج الأمنية تشارك بفعاليات أسبوع المرور الخليجي 2025م بمنطقة نجران
آل الشيخ: تفريغ منسوبي شؤون الحرمين لملاك الرئاسة نقلة نوعية لإثراء تجربة القاصدين
1.695 مليار ريال قيمة صادرات المملكة من التمور عالميًا
أصدرت وزارةُ الداخلية اليوم بياناً بشأن تنفيذ حكم القتل قصاصاً بأحد الجناة في منطقة الرياض، فيما يلي نصه: قال الله تعالى (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِصَاصُ فِي الْقَتْلَى …) الآية وقال تعالى (وَلَكُمْ فِي الْقِصَاصِ حَيَاةٌ يَاْ أُولِيْ الأَلْبَابِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ).
أقدم / تركي بن محمد بن تركي الضعيني الحربي – سعودي الجنسية – على قتل فيصل بن رشيد بن مشحن المحمدي – سعودي الجنسية – وذلك بإطلاق النار عليه من مسدس إثر خلاف حصل بينهما.
وبفضل من الله تمكنت سلطاتُ الأمن من القبض على الجاني المذكور وأسفر التحقيق معه عنه توجيه الاتهام إليه بارتكاب جريمته وبإحالته إلى المحكمة العامة صدر بحقه صك شرعي يقضي بثبوت ما نُسب إليه شرعاً والحكم عليه بالقتل قصاصاً، وصُدِّق الحكم من محكمة الاستئناف ومن المحكمة العليا وصدر أمر ملكي بإنفاذ ما تقرر شرعاً وصدق من مرجعه بحق الجاني المذكور.
وقد تم تنفيذ حكم القتل قصاصاً بالجاني / تركي بن محمد بن تركي الضعيني الحربي – سعودي الجنسية – اليوم الأربعاء 13 / 10 / 1436هـ بمدينة الرياض في منطقة الرياض.
ووزارة الداخلية إذ تعلن عن ذلك لتؤكد للجميع حرص حكومة خادم الحرمين الشريفين – حفظه الله – على استتباب الأمن وتحقيق العدل وتنفيذ أحكام الله في كل من يتعدى على الآمنين ويسفك دماءهم وتحذر في الوقت ذاته كل من تسول له نفسه الإقدام على مثل ذلك بأن العقاب الشرعي سيكون مصيره.
والله الهادي إلى سواء السبيل.
Turki+..
اللهم عليك بمن ظلمه اللهم اسقم جسده وانقص أجله وخيّب أمله واجعل شغله في بدنه ولا تفكّه من حزنه فإنك اشد بأساً وأشدّ تنكيلا .. دافع عن شرف أخوه وقالوا عنه جاني وقاتل حسبي الله ونعم الوكيل