ضبط وافد لممارسته أفعالًا تنافي الآداب العامة في أحد مراكز المساج
حساب المواطن: 5 حالات لرفض الزيارة الميدانية
جاهزية الخطة التشغيلية لإرشاد الحافلات الناقلة لحجاج الخارج بالعاصمة المقدسة
السعودية تعرب عن قلقها بشأن التوتر بين الهند وباكستان وتدعو لحل الخلافات بالدبلوماسية
جزيرة المرجان وجهة سياحية تستهوي أهالي وزوار جازان
طقس عسير غير مستقر حتى المساء.. أمطار وصواعق ورياح
مقتل أكثر من 15 شخصًا في حريق فندق بالهند
حساب المواطن يستعرض آلية تقييم الأصول وأنواعها
انخفاض أسعار النفط
تنويه مهم من مساند بشأن الاستفادة من خدمة حماية الأجور
علَّق الوكيلُ المساعد لشؤون الخدمات بالرئاسة العامة لشؤون الحرمين مشهور المنعمي، على مقطع الفيديو الذي جرى تداوله مؤخراً، والذي يظهر طفلة وكأنها تتبول أسفل صنبور إحدى حافظات مياه زمزم بالحرم المكي، مؤكداً أن تصرف الطفلة بريء ولم يضر بماء زمزم، كون الحافظة محمية، مبيناً أن الواقعة كانت خلال صلاة عيد الفطر الأخير.
ونقلت صحيفة “مكة” عن المنعمي قوله: إن أغطية الحافظات محمية بحواجز معدنية ولا يمكن لأحد أن يمسها بسوء، وأنه لا يمكن فتحها إلا من قبل العاملين، لتنظفيها وإغلاقها مرة أخرى، وأنها تنظف عقب كل صلاة.
؟؟ ؟؟
إن كانت تقضي حاجتها فعلاً، فهل الطفلة تتصرف من تلقاء نفسها أو أن هنالك من أمرها بقضاء حاجتها في مياه شرب !!فإن كان هنالك من أمرها بذلك فإن دل على شيء إنما يدل على سوء احترامه للمكان وللناس التي تصلي وتشرب ووقاحته سواء كان أمها أباها أي أحد. كيف تأتي لزيارة أماكن مقدسة وتعمل مثل ذلك. أي زيارة هذه التي سيقبلها الله لك. أما التبرير أو التسليك: فسواء دخل البول إلى ثلاجة الماء أو لم يدخل ، مجرد هذا الفعل قبيح وقذارة، ونفس حنفية الماء مممكن أن يصيبها. كان يفترض لمن رآها أن يبلغ مباشرة ليتم إزالة الثلاجة بأكملها من المكان. أما الطفلة فلا تحاسب وليس عليها شيء لأنها طفلة وإنما يحاسب من أتت معه.