مسلّح يهدد المارة بسكين في فرنسا والشرطة ترديه قتيلاً
انطلاق فعاليات “ونتر وندرلاند جدة” أضخم تجربة شتوية في موسم جدة 2025
انطلاق النسخة السابعة من مبادرة بناء قدرات جمعيات الأيتام بالمملكة
حساب المواطن: على المطلقة إرفاق مستندات الاستقلالية في هذه الحالة
أمسيات شتوية باردة تجمع نجوم الغناء العربي لتعيد لوداي صفار في الدرعية حضوره الفني
تعادل نيوكاسل وتشلسي في الدوري الإنجليزي
الإسعاف الجوي بباشر بلاغ حادث داخل نفود النبقية شرق بريدة
ضبط 1417 مخالفًا لممارستهم نشاط نقل الركاب دون ترخيص
صورة تاريخية للملك عبدالعزيز خلال زيارته البصرة عام 1334هـ
المرور يتيح لزوّار مهرجان الملك عبدالعزيز للإبل تجربة القيادة الآمنة عبر جهاز محاكاة
أصدر الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي قراراً جمهورياً بتعيين نايف البكري كمحافظ لعدن وذلك بعد طرد ميليشيات الحوثي منها.
وشغل نايف البكري قبل ذلك منصب وكيل محافظة عدن لشؤون المديريات، وأصبح البكري الذي يتمتع بعلاقات جيدة مع مختلف القوى السياسية في المحافظة، يزاول حالياً مهام الرجل الأول في عدن.
من جانبه، أعلن وزير النقل اليمني، بدر محمد باسملة، أنه تم إعداد خطة طوارئ في عدن، وأضاف أن من أولويات الحكومة تشغيل الموانئ وتحسين الخدمات في عدن.
باسلمة قال إن هناك فريقاً فنياً متخصصاً وصل من الإمارات لإعادة تشغيل المطار خلال أربع وعشرين ساعة واستئناف الرحلات من وإلى عدن خلال الساعات المقبلة.
ودعا باسلمة المنظمات الحقوقية والكوادر الاعلامية للقدومِ الى عدن لرصد المآسي المهولة التي ارتكبها الحوثيون، مؤكداً بان الحكومة ستؤمن لهم رحلات من أي مطار ٍ في العالم.
وكانت الحكومة اليمنية قد دعت الإعلام الدولي والمنظمات العالمية لزيارة عدن، بعد اجتماع موسع عقد السبت في المدينة برئاسة نائب رئيس مجلس النواب اليمني وبحضور الفريق الوزاري الذي عاد إليها، والاطلاع على حجم الدمار الكبير والمخيف الذي أصابها جراء اقتحام ميليشيات الحوثي وقوات المخلوع صالح، واصفة ما تعرضت له خلال الأشهر الماضية بالقصف العشوائي والهستيري.
وبدا ما لحق بالمدينة من دمار يظهر للعلن بعد أن هدأت المعارك وسيطرت المقاومة الشعبية عليها.
وفي أول تعليق عن الدمار، قال المتحدث الرسمي باسم الحكومة اليمنية، راجح بادي، إن حجم الدمار في عدن لم يكن متوقعاً، لا سيما الذي طال البنى التحتية. فمطار عدن، على سبيل المثال، مدمر بشكل شبه كامل، ومحطات توليد الكهرباء والمنشآت النفطية تعرضت هي الأخرى أكثر من مرة للقصف من قبل الحوثيين، حيث كانوا حينها يريدون الضغط على المقاومة الشعبية من خلال منعها من الحصول على المحروقات. وهو ما لم ينجحوا به. وسيحتاج إعادة تأهيلها إلى مبالغ كبيرة وأشهر من العمل.