فيصل بن فرحان يبحث العلاقات الثنائية مع وزير خارجية سنغافورة نتائج المنتخب السعودي في افتتاح مرحلة الإياب بالدور الحاسم إنذارات لعدة مناطق: طقس غير مستقر وضباب حتى الغد وظائف شاغرة لدى المراعي في 3 مدن وظائف إدارية شاغرة لدى هيئة الزكاة وظائف شاغرة في هيئة التأمين مركز الملك سلمان للإغاثة يوزع 470 قسيمة شرائية في عكار اللبنانية وظائف شاغرة في الاتصالات السعودية وظائف شاغرة في شركة معادن وظائف شاغرة بفروع هيئة عقارات الدولة
أوضح الفريق سليمان العمرو مدير عام الدفاع المدني استعداد وتأهب رجال الدفاع المدني الكامل لمواجهة الطوارئ بالعاصمة المقدسة ليلة ختم القرآن الكريم وطوال أيام العيد ومواصلة رجال الدفاع المدني في تنفيذ المرحلة الثالثة من الخطة العامة لمواجهة الطوارئ خلال شهر رمضان المبارك مؤكداً أن خطط الدفاع المدني للشهر الفضيل سارت ولله الحمد – وفق ما هو مخطط له للحفاظ على سلامة ضيوف الرحمن من المعتمرين والزوار في العاصمة المقدسة والمدينة المنورة، واتخاذ الإجراءات الوقائية للحد من أي مخاطر قد تهددها مشيراً إلى أنه لم يتم تسجيل أي حوادث مؤثرة على سلامة ضيوف الرحمن وزوار المسجد النبوي الشريف ولله الحمد.
كما أشار العمرو إلى أن فرق الرصد الكيميائي لم ترصد أي مخاطر تهدد السلامة العامة خلال الفترة الماضية من شهر رمضان والجدير بالذكر أن هذه الفرق تتابع انبعاثات معدل نسب الكربون بأنفاق مكة على مدار الساعة.
وعن الحالات التي باشرتها قوة الدفاع المدني في الحرمين الشريفين، أكد إن معظم هذه الحالات التي تم إنقاذها وإسعافها داخل المسجد الحرام والمسجد النبوي حالات ناجمة عن الإرهاق والإجهاد لكبار السن وأصحاب الأمراض المزمنة يتم إسعافهم من داخل الحرم الشريف أو الساحات الخارجية وتقديم الخدمات الطبية لهم من قبل فرق الهلال الأحمر ومديرية الشؤون الصحية بالعاصمة المقدسة. وأوضح زيادة عدد نقاط تمركز فرق الدفاع المدني بقوة الحرم داخل المسجد الحرام والساحات الخارجية وساحات التوسعة الجديدة، لسرعة رصد ومساعدة الحالات التي قد تتعرض للسقوط نتيجة الإجهاد ليلة ختم القرآن وحتى نهاية شهر رمضان وخلال أيام العيد.
وأثنى الفريق العمرو على تعاون الجهات الحكومية الأعضاء بمجلس الدفاع المدني في تنفيذ الخطة العامة لمواجهة الطوارئ في العاصمة المقدسة والمدينة المنورة، منذ بدء شهر رمضان، مشيداً بتفاعل المواطنين والمعتمرين والزائرين مع جهود الدفاع المدني للتوعية بمتطلبات السلامة والاستجابة للرسائل وشبكات التواصل الاجتماعي.