القاسم عن تصريحات يونس محمود: كان يُمكننا الرد بنفس الصيغة تنبيه من أمطار وسيول وبرد وصواعق رعدية على الباحة زلزال عنيف بقوة 5.6 درجات يضرب الفلبين “الحياة الفطرية” يرصد 14 نوعًا من المفترسات تستوطن المملكة الملك سلمان وولي العهد يعزيان رئيسة الهند في وفاة رئيس الوزراء السابق حرس الحدود يطيح بـ 6 مخالفين لتهريبهم 210 كجم قات مخدر بعسير الأرصاد: رياح نشطة وارتفاع الأمواج لـ 2.5م في ثلاث مناطق ضبط مقيم لترويجه 16 ألف قرص محظور في جازان رينارد: نريد اللعب في النهائي طيران ناس يدشن أولى رحلاته بين وجهة البحر الأحمر والدمام
واصل الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، وللمرة الثالثة خلال أسبوع، مهاجمة صحيفة نيويورك تايمز الأميركية، ودعا الشبان الأتراك إلى أن يكونوا مثل السلطان العثماني محمد الفاتح، مواصلاً الحشد باتجاه استعادة الأمجاد العثمانية القديمة.
غير أن ما يميز هجومه الأخير على الصحيفة الأميركية هو أنه جاء وسط كتيبة من الجنود العثمانيين، وكذلك وسط فرقة موسيقية عثمانية.
وقال أردوغان إن الصحيفة الأميركية “وصفت ذات مرة السلطان عبد الحميد بأنه حاكم مطلق، واليوم تحول كراهيتها للدولة العثمانية إلى الجمهورية التركية ولي شخصياً”.
وجاءت تصريحات الرئيس التركي هذه خلال الاحتفال بالذكرى السنوية 562 لفتح القسطنطينية (إسطنبول) في الثلاثين من شهر مايو.
وبهذه المناسبة، وفي عرض قوة لأنصار الحزب قبل الانتخابات التركية، تدفق مئات الآلاف على ساحة ينيكابي في إسطنبول.
غير أن أبرز الحاضرين كان “كتيبة الفتح” التي أمر أردوغان الجيش التركي بتشكيلها والمؤلفة من 478 رجلاً، وكانوا جميعاً يرتدون الزي العسكري العثماني.
وانضم إليهم الفرقة العسكرية العثمانية المعروفة باسم “مهترخانة”، المؤلفة من 84 عازفاً.
كذلك هاجم أردوغان المثقفين الأتراك الذين تبنوا القضية الكردية، وقال إنه وأنصاره لن يغيروا موقفهم منها. وقال: “لقد قالت أمتنا كلمتها في مثل هذه المناسبات، إن من يأكلون خبز الأجنبي يرفعون كذلك سيف الأجنبي”.
ونصح الشباب الأتراك أن يكونوا مثل السلطان العثماني محمد الثاني الذي فتح القسطنطينية عام 1453، وكان حينها في الحادية والعشرين من العمر.