الهلال يتغلب على الخليج بثلاثية نظيفة
بعد 90 عامًا من انقراضه.. هيئة تطوير محمية الملك سلمان تعيد 153 من المها العربي
الهيئة العامة للإحصاء تنظم أعمال المنتدى السعودي للإحصاء في الرياض
مطار طريف يحصل على التصريح البيئي للتشغيل
الوباء الصامت يهدد أهالي الخرطوم
غدًا.. انطلاق التجارب الحرة لجائزة السعودية الكبرى stc للفورمولا1
الاتفاق يتغلّب على الرياض ويكسر سلسلة التعثرات
تعليم الطائف: فتح التسجيل بالنقل المدرسي للعام المقبل وإعفاء ذوي الإعاقة
سلمان للإغاثة يقدم مستلزمات ومستهلكات طبية طارئة لتعزيز قدرات مستشفى غزة الأوروبي
ضبط مواطن أشعل النار في أراضي الغطاء النباتي بمحمية طويق الطبيعية
نيابة عن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز – حفظه الله – دشن مستشار خادم الحرمين الشريفين، أمير منطقة مكة المكرمة خالد الفيصل اليوم الأحد ،مشروع المؤسسة العامة للصوامع ومطاحن الدقيق بمحافظة الجموم.
وأوضح المهندس عبدالرحمن الفضلي وزير الزراعة أن المشروع يعد الفرع الرابع عشر ليصبح ماتنتجه المؤسسة العامة لصوامع الغلال ومطاحن الدقيق 2.6 مليون طن سنويا .
ولفت وزير الزراعة الى ان الدولة ايدها الله رسمت سياسة تهدف الى ثبات سعر الدقيق وتوفره للمستهلك وتبذل دعم سخي في سبيل تحقيق ذلك الهدف الذي يخص الغذاء الاهم للانسا الا وهو الخبز، وهذا يحتم على الجميع الوعي بقيمة هذه النعمة، حيث يعد استهلاك الفرد من الخبز في المملكة من الاعلى عالميا، رغم ان سعره من الاقل عالميا ان لم يكن الاقل، ويصل الهدر في استهلاك الخبز في السعودية في حدود 35 في المائة.”
من جهته أوضح المهندس مدير عام المؤسسة العامة لصوامع الغلال ومطاحن الدقيق المكلف المهندس عبدالرحمن بن صالح الرويتع أن المشروع يتكون من عدة مرافق, صوامع لتخزين القمح بسعة إجمالية مقدارها 250 ألف طن من القمح, مطحنتين لإنتاج الدقيق بطاقة إنتاجية مقدارها 600 طن في اليوم لكل مطحنة وبطاقة إجمالية 1200 طن في اليوم وتنتج أكثر من (5) مليون كيس سنوياً وأكثر من (1.5) مليون كيس نخالة سنوياً, كما يضم المشروع أقساماً متعددة تتكون من مبنى المختبر الخاص بإستلام القمح، ومراحل الإنتاج ومباني الإدارة ومبنى المبيعات وسكن العمال والمرافق التابعة لها من مستودعات للإنتاج ومستودعات المواد الخام ومواد التعبئة وورش الصيانة وغيرها.
ولفت مدير عام المؤسسة العامة لصوامع الغلال ومطاحن الدقيق الى ان المشروع سوف يقدم غذاءً رئيسياً، وإستقطب شباباً مؤهلاً من أبناء المنطقة لتيسير دفة العمل وتشغيله بالكامل فنياً وإدارياً بعد أن تم تدريبهم في أرقى المراكز التدريبية العالمية المتخصصة.