قطاع العارضة.. القبض على 6 مخالفين لتهريبهم 77 كيلو حشيش
سلمان للإغاثة يوزّع 660 سلة غذائية في لبنان
لقطات لـ هلال شوال في سماء السعودية الليلة
رائحة الجثث المتحللة تنتشر بالشوارع بعد زلزال ميانمار
أمطار في 9 مناطق وحائل والجوف الأعلى كميةً بـ 11.0 ملم
الجوازات تحتفل مع المسافرين بمناسبة عيد الفطر في المنافذ الدولية
القبض على 15 مخالفًا لتهريبهم 260 كيلو قات في عسير
بطابع الموروث والتقاليد أهالي حائل يحتفون بعيد الفطر
لا أمزح.. ترامب يلمح لولاية رئاسية ثالثة
إحباط تهريب 33,450 قرصًا خاضعًا لتنظيم التداول الطبي بجازان
ألقت استقالة رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم “فيفا”، جوزيف بلاتر، بظلالها على مصير تنظيم كأس العالم 2018 و2022، وذلك في أعقاب زلزال الفساد الذي هز أركان قلعة كرة القدم العالمية.
ويرى مراقبون أنه من المتوقع أن يعيد خليفة بلاتر، الذي سينتخب خلال الفترة المقبلة، النظر في كل ما تم في عهد سلفه المثير للجدل، وخصوصا في تنظيم مونديالي 2018 في روسيا و2022 في قطر.
من جانبه، شكك رئيس الاتحاد الإنجليزي لكرة القدم، غريغ دايك، في إمكانية إقامة مونديال 2022 بقطر، وقال في وقت سابق إن “تنظيم قطر لكأس العالم لم يعد أمرا مسلما به بعدما بدأت السلطات السويسرية التحقيق في مزاعم فساد حول كيفية منح قطر حق استضافة النهائيات”.
وأوضح: “لو خلص المحققون إلى وجود فساد فلا أظن أننا سنرى كأس عالم في قطر”.
في غضون ذلك، قال ممثلو الادعاء السويسريون إن استقالة جوزيف بلاتر كرئيس للاتحاد الدولي لكرة القدم “فيفا” لن تؤثر على التحقيق السويسري بشأن الفساد في منح استضافة مونديال عام 2018 و2022 لروسيا وقطر على التوالي، لأن بلاتر لا يخضع للتحقيق.
وأضاف ممثلو الادعاء: “مكتب النائب العام السويسري فتح تحقيقات جنائية ضد أشخاص غير معروفين للاشتباه بسوء الإدارة الجنائية وغسل أموال”.
وتفوقت قطر على أستراليا واليابان والولايات المتحدة وكوريا الجنوبية لتفوز بحق استضافة البطولة، لكن التصويت شابه مزاعم الفساد منذ ذلك الحين.
وبرأ ملخص لتحقيق داخلي أجراه الفيفا في عملية تقديم العروض لاستضافة كأس العالم 2018 و2022 تم نشره عام 2014 ساحة قطر من ارتكاب أي مخالفات.
لكن مايكل غارسيا، المحامي الأميركي السابق، الذي أجرى التحقيق استقال لاحقا وقال إن الملخص تضمن “العديد من المعلومات المنقوصة وغير الدقيقة” للحقائق والنتائج في تقريره.
ونفى المنظمون القطريون بشكل متكرر كل اتهامات الفساد المزعومة.