الهلال يتغلب على الخليج بثلاثية نظيفة
بعد 90 عامًا من انقراضه.. هيئة تطوير محمية الملك سلمان تعيد 153 من المها العربي
الهيئة العامة للإحصاء تنظم أعمال المنتدى السعودي للإحصاء في الرياض
مطار طريف يحصل على التصريح البيئي للتشغيل
الوباء الصامت يهدد أهالي الخرطوم
غدًا.. انطلاق التجارب الحرة لجائزة السعودية الكبرى stc للفورمولا1
الاتفاق يتغلّب على الرياض ويكسر سلسلة التعثرات
تعليم الطائف: فتح التسجيل بالنقل المدرسي للعام المقبل وإعفاء ذوي الإعاقة
سلمان للإغاثة يقدم مستلزمات ومستهلكات طبية طارئة لتعزيز قدرات مستشفى غزة الأوروبي
ضبط مواطن أشعل النار في أراضي الغطاء النباتي بمحمية طويق الطبيعية
تعد بطولة كوبا أمريكا هي الأعرق على صعيد المنتخبات، حيث تقام النسخة الحالية في تشيلي بعد 99 عاماً على انطلاقها لأول مرة، وطوال سنوات عديدة مر عليها العديد من النجوم، بعضهم حالفهم التوفيق وكللوا بالنجاح فيما حاول غيرهم مرارا وتكرارا ولم يلاقوا سوى الفشل.
وسط كل هؤلاء النجوم، كان هنالك بعض اللاعبين الذين تعود أصولهم إلى المنطقة العربية، التي كانت في يوم من الأيام مصدرا لعدد ليس بالقليل من المهاجرين لأمريكا اللاتينية.
*أرتورو صلاح:
مدرب تشيلي ولكنه من أصول فلسطينية، درب عدداً كبيراً من الأندية في البلد اللاتيني منها كولو ،وأونيفرسيداد ،وسانتياجو، واندررز، حيث أنهى مسيرته كلاعب في نادي ’’بالستينو‘‘ التشيلي ،والذي يعني.
وقاد صلاح تشيلي من منصب المدير الفني في كوبا أمريكا مرتين الأولى في نسخة 1991 التي احتضنتها بلاده ولكنه في المرحلة النهائية من البطولة التي كانت تلعب حينها في صورة مجموعة من 4 فرق حيث حصل على المركز الثالث، بينما توجت الأرجنتين باللقب.
وبالنسبة للمرة الثانية التي قاد فيها صلاح تشيلي بكوبا أمريكا فإنها كانت في عام 1993 والتي احتضنتها ’’الإكوادور‘‘، فإن فريقه خرج من دور المجموعات عقب تذيل تشيلي لمجموعتها.
*أنطونيو محمد:
لاعب أرجنتيني سابق يعمل حالياً كمدير فني لفريق مونتيري المكسيكي وأصوله لبنانية، حيث مثل خلال مسيرته كلاعب عدة أندية مثل أوراكان، وبوكوا جونيورز ،وإندبندينتي،وتعد مسيرة محمد مع المنتخب الأرجنتيني قصيرة للغاية حيث مثله في 4 مباريات فقط، ويمكن أن يقال إنه شارك ولم يشارك في بطولة كوبا أمريكا، حيث كان ضمن قائمة الفريق في نسخة كوبا أمريكا 1991 ولكنه لم يشارك في أي مباراة.
*خوليو أسد:
أرجنتيني آخر ينضم للقائمة وهو خوليو أسد ،وكما يظهر من الاسم فإن أصوله عربية وتعود تحديداً لسوريا ،ولبنان،ومثل أسد 3 أندية كلاعب في مسيرته التي انتهت سريعا بسبب إصابة بالرباط الصليبي.