مركز الملك سلمان للإغاثة يوزع 175 ألف ربطة خبز في شمال لبنان القبض على مقيم يروج الحشيش في نجران فان دايك: مواجهة بورنموث كانت صعبة ومحمد صلاح استثنائي غروهي: مشاعري مختلفة أمام جمهور الاتحاد بدء العد التنازلي لانتهاء الشتاء وتوقعات بتسجيل درجات مئوية تحت الصفر لوران بلان: ارتكبنا أخطاء ضد الخلود وغياب ديابي لأسباب طبية ابن زكري: تفوقنا على الاتحاد وركلة الجزاء المحتسبة غير صحيحة ربط التعليم بأهداف التنمية المستدامة مهم لإكساب الطلبة مهارات المستقبل هدافو دوري روشن بعد نهاية الجولة الـ18 ترتيب دوري روشن بعد ختام الجولة الـ18
تكتظ شوارع المدن العربية والإسلامية في شهر رمضان بالموائد التي يفيض من أطعمتها الكثير، والتي لو وجدت طريقها للجياع لسدت أفواه ملايين حول العالم.
ففي مصر، تشير تقديرات حكومية إلى أن تكلفة “موائد الرحمن”، على مستوى مدن الجمهورية الرئيسية، تبلغ نحو نصف مليار جنيه، وتشمل أكثر من 13 ألف مائدة، يتردد عليها قرابة مليوني شخص.
وعادة ما يفيض عن هذه الموائد كميات كبيرة من الأطعمة، التي لا تصل إلى كثير من الفقراء داخل البلاد، رغم جهود الجمعيات الخيرية والمتطوعين، في جمع وإعادة توزيع هذه الفوائض.
وفي السعودية، فإن عدد فائض الأطعمة خلال الشهر الفضيل لدى جمعية واحدة هي “إطعام”، في المنطقة الشرقية فقط -في سنوات سابقة-، وصل أكثر من 3 آلاف وجبة يومياً، ومع نهاية الشهر وصل إلى 150 ألف وجبة.
وتشير تقديرات جمعية حماية المستهلك في السعودية إلى أن نسبة الهدر في المواد الغذائية في المملكة وبقية دول الخليج تتراوح بين 50 و70 بالمائة خلال الأيام العادية. ترتفع هذه النسبة بطبيعة الحال في شهر رمضان.
وفي مدينة مثل أبو ظبي، تشكل النفايات العضوية ما يقارب 39 بالمائة من إجمالي النفايات المنزلية، وتقدر نسبة النفايات الغذائية بنحو 20 بالمائة.
ويقابل هذا الهدر في رمضان وغيره، وجود 795 مليون جائع في العالم، بحسب أحدث تقرير نشرته منظمة الأمم المتحدة للأغذية والزراعة “فاو” في مايو الماضي.
وتشير تقديرات المنظمة إلى هدر مليار و300 مليون طن من الأغذية سنويا، في المقابل فإن شخصاً واحداً من بين كل سبعة أشخاص في العالم ينام جائعا، وأن حوالي 20 ألف طفل دون سن الخامسة يموتون كل يوم من الجوع.
على
الجمعيات الخيرية فى بريطانيا تحت خط الصفر.
أبو نجم : عصام هاني عبد الله الحمصي
الفرق بين الفشخرة والمخرة في موائد رمضان هو التراحم بين الغني والفقير وبدل النظر لبواقي الطعام ، وزعوا نسبة لدار الأيتام فبل مساس الطعام ..